خبار داخل المجال العام ارك تلك ا
أماكن معينة - مثل اؤقاهي، فإنها اليوم تتش
الوضاء الر مي" وأوردت صول العربية، ، من ذوي ا سلايد وا عة مواطن بريطا خبار ولاحظ يرة (العربية) ؤشاهدة ا ناة ا أ إ أثناء زيارت كينيا، عندما ا بمكان معين، بل بات متاحا لكل ً أن "الشعور بالانتماء لم يعد مرتبط ً إنسان عهن الناطقين بها ههي مها يهربطهض طريل استخدام التقنية فاللغة العربية بالنسبة إ نوس الو ، عابرة للحدود" بالوطن، وهي كذلك و (سلايد، 7051 ) هذا السياق، يكتسب الانتشار العاؤي لقنوات التلو يون الوضائية أهميته ، لكن وسائل التواصل الاهتماعي بات تع ز أ كثر تلك الروابط بهين اؤههاهرين ديهدة، صلية ومع ت ايد معدلات الاتصال بتلك الوسائل ا العرب وأوطانهض ا صلية، وطان ا ا ياة اؤدنية السائدة "الارتباط" با تت ايد كذلك التطلعات إ حدت بقناة سباب ال خبار ولعل هذا من ا ا ع إ ّ الوصول اؤوس وهو ما يع ّ يرة ا ، وبوسائل الإعلام العربية عموما، إ أن تتخذ ما يله م مهن إههراءات دوات الإعلامية؛ موعة متنوعة من ا خبار اؤعتمدين على متلقي ا للوصول إ د ههات إخبارية مهور وههت إذا لم مهور، وسيغير ا يارات كثيرة أمام ا فا بعينها قمن اؤعروض اؤاثل أمام من ع للمنابر الإخبارية ّ الطيف اؤتنو ّ دمات الإخبارية التكيف مع اؤتطلبات ب على جميع موفري ا ،ّ بصوة أعض ّ اؤتغيرة عند متلقي اؤعلومة لقد كان بمقدور يرة ا ول خلال عامها ا - العالم خرى ذلك شأن القنوات ا - أن تطل على جمهورها ائلة: "إلهيكض خبار ولا شأن لنا إذا ما كان تتول مع مواعيدكض أم لا" و هد بث ا ب مواعيده لتتناسب مهع مواعيهد ّ عظض من اؤتابعين أن يرت كان على السواد ا ّ الصباح الباكر بر، سواء خبار سيجد اؤعلومة وا القنوات أما اليوم فطالب ا هوف الليل، بمجرد نقرة على تطبيل هاتوي أم ؛ وإن لم يكن التطبيل حهديث سواه علاوة على ذلك، إذا كان بر إ التجدد فسيلجأ طالب ا ّ ظي المحتوى و ّ عل من ذلك مادة للتهداول بر مثيرا للجدل أو منطويا على أهمية خاصة، د ا خبار أو إحدى اؤلسسات الإخباريهة إ طول، خاصة إذا عمد أحد متلقي ا ا إطلا عبر ش بكات التواصل الاهتماعي
شهأنها
مواعيد
151
Made with FlippingBook Online newsletter