الجزيرة في عشرين عامًا

الدا  وسائل الإعلام اؤستقلة خل، شرع الكثير مهن اؤسهتثمرين

التضييل على

كثهر  سهواق ا  ا  لقنوات الإخبارية

موال صبا  صب ا لبعث ا

السعودي ين 

د  لبنان  ررا؛ فكان البداية  بهي اكمهة  مير أن القوانين الصهارمة ا عموم اؤنطقة، وهو ما  للأداء الإعلامي والر ابة الذاتية علي ظل النمط السائد أن  يع اهة  كل ناة إخبارية إ ت دولة حاقنة ح  نجو من التسلط ا قيقة  يمكن أن نقف على هذه ا التغطية ال  تقدمها وسائل الإعلام العربية   اء اؤنطقة (ميلور،  أ ش 7051 ) ديدة ب يمكن توصيف القنوات الوضائية ا ماهير العربية، لا اطب ا  نها افظ على مكانتها باعتبارها اؤ ود الإخبهاري  يرة العربية أن و د استطاع ا اليات العربيهة اؤنطقة، وواحدا من اؤ ودين الإخباريين اؤوضلين عند ا  الرائد طار العربية، إذ كانوا أول اؤستويدين من ا  خارج ا لإعلام العابر للحدود سهواء أكان ذلك عبر التلو الوضائي أم الصحف العربية يهرة حقق ا م  أوروبا وا  اؤنطقة العربية فحسب، وإنما  كتين أيضها (مريهب، 7000 )

كومي

و ص

كو ير

لقد

عبر

يون

واقر الكبرى مثل لنهدن،  اؤدن وا 

لى بوقوح لافتا

العربية حضورا عاؤيا

)

،) 7007

الشأن العر  اليات العربية فأتاح دمج ا بهي (مهيلادي ( Miladi

موعات اؤعارقة السياسية، واسهتجواب متحهد راء ثين تها لافيهة علهى اؤسهتويين  القضايا ا  ، والتد يل

ومن خلال إبراز رسميين إسرائيلي

لآ ها

ين على شاش

إخباريهة هديهدة للمشهاهد

يرة الع السياسي والاهتماعي، دم ا

ربية مادة

العر بهي "شيء هديد" يمس حيات ويولي ثقت ويستشهعر الذي طال تعطش إ ميرهما من ارية، أو الاعتمهاد علهى بهرامج حداث ا  خبار مير العربية ؤعرفة ا  مصادر ا كومات العربيهة بضهتها عليهها" (سهي  ض ا ِ حك ُ إخبارية ت ُ Seib ) ، 7055 ، اؤسلولية في ؛ فلطاؤا اعتمد على " بهي بهي و أ ن" أ ن أ

س ي" أو "سي

ب (

) يرة ثلاث م ايا رئيس حازت ا ي

70

دت فرادتها مقارنة بغيرها مهن ّ ة مهمة أك ّ ديثة، وثالث  ها التقنية ا ت ها القهدر ) علاوة على ذلك، استعان الشبكة

، وثاني  ها الدعض اؤا ت

اؤنافسين الإ ل يميين: أولا

رية الصحوية (مريب،  اؤعقول من ا 7000

157

Made with FlippingBook Online newsletter