الجزيرة في عشرين عامًا

مهور العر هذا ا بهي يرة أصبح كيانا فاعلا مع شاشة ا الواسع الذي كومات، ويلعب دور الر يب علهى  يقترح موقوعات النقاش، ويضغط على ا كثير من ممارساتها فقد أعاد اكتشاف ذات و هويت اؤشتركة من خلال هذه القناة تنطلل من بيئت القريبة، وتنطل بلسان العر  ال بهي حهداث  ا امع، وتنظر إ ا مرك تغطيتها فلأول مرة، كما ينقل هيو مهايل عهن  بعيني ، وتضع أخباره خبهار  مصطوى سواق: "تتاح الورصة للعرب ؤشاهدة صحويين عرب يصنعون ا ويديرون البر اؤلسسهات  يرونهها  وارية بنوس اؤعايير الاحترافية اله  امج ا الإخبارية الغربية" (مايل ، 7001 91 داء،  ا  ) هذا اللقاء بين الاحترافيهة رية اؤرتوع، هو الهذي صهنع  طرح القضايا ومنا شتها، مع سقف ا  رأة وا مهور الذي د يرة، فاستعادت بذلك ا اح ا وصوة فع الإعلام العر بههي إ هنبية، كما اهتذب جمهور اؤهاهرين العهرب، لا  وسائل الإعلام ا اللجوء إ ورو  الغرب ا  سيما بهي هددا بوطنههض وثقافتههض ميركي وربطتههض  وا هض  يهرة شبكة ا ت حولها خلال السهنوات كاديمي و د أ  من الاهتمام الإعلامي والسياسي وا اء العالم وبمختلف اللغهات  تلف أ   العشرين اؤاقية مئات البحوث العلمية وا عها أثرا لم تترك وسهيلة  ترك  يرة" ال همية "ظاهرة ا  وليس ذلك إلا إعلامية بلها ى ذ ّ ل ّ ال الإعلام العر  لى ثر أول ما  لك ا بهي، الذي أدخله إليه مر من أمثلة ذلك ما سهبل ذكهره مهن  ممارسات صحوية بدت مريبة علي أول ا حوارات سياسية مباشرة وهريئة، وتغطية إخبارية تدور حول اؤواطن وهموم بدلا من اكض وسياسات منها أيضا التغطية اؤيدانية اؤوس  ا حداث، بوضهل  عة والقريبة من ا اؤعلومهة عل الوصهول إ و خمسين بلدا، ما   انتشار مراسلي القناة ومكاتبها ديدة باب اؤنافسهة بر أسرع وأكثر د ة فتح تلك اؤمارسات الصحوية ا  ونقل ا أثر الجزيرة في الإعلام والسياسة ظ ملسسة إعلامية على مدى التاريخ بما حظي ب  ربما لم

ص ،

وتار

16

Made with FlippingBook Online newsletter