الجزيرة في عشرين عامًا

اص  ا ا و ة لقطاعات اؤهنية واؤدنية لكن ، هل بمقدورنا استحداث نمهوذج مماثهل للساحة الإعلامية العربية أن نتو ع وهود ملسسة إعلاميهة إ ليميه ة

و ، هل يمكن

تبث  ة ال

من هذا القبيل ، بدلا من هذه القنوات ال

قدم خدمة

ت دة ح ا و

وطني

عمومية

فيها الإعلام كأداة  ة دم أهداف سياسية و

ُ منطقة ي  ُ

دينية؟

وظف

تنخرط حهوار   المجتمع اؤد ، واعهدا،

نموذج كوران وهود  منظومة إعلام ومي عم

بدو ي

مهع

وسائل الإعلام المحلية والمجتمعية واؤهنية و وسائل إعلام تطبيق ا صعب المجال الإعلامي العر  بهي م ا سه إ فرمض

وإن

 يهرة ا إثهراء

كان

التدفل ال العاؤي من  الثقا نوب ا اه با الشمال ، إلا أنهها مها ت ال ت تحرك إطار  هذا التداخل العميل بين الإعلام والسياسة ولهذلك ف وى حت للم

عكسي

مهن

ظل  النووذ السياسي و

التحريري ال ة إزاء كاملة

اؤستحيل المحافظة على الا

ستقلالية

هذا اؤشهد الإ ، د كل وسيلة إعلامية نوسها أمام د  حقيقي يتعلل بقدرتها على أن تكون ا منبر موتوحها يسمح بالنقد وال ر تبادل  ل ا لأفكا بل ر إن من الصعب أن نتو ع وهود لاعهب إ ليمي واحد ادر على أداء مهمة  الإعلام الوط ومي عم ال ومن ، فإن السهبيل التنافس؛ أي أن تكون مهمة الإعلام الوحيهدة  التعاون، لا  للتقدم د يكمن ولو كان متصارعة، ليس هذا المجتمع ح  تلف المجموعات  هي إبراز صوت ة" (كوران،  فحسب، بل وعلي أيضا "الترويج للمصا 7001 ، 592 إ ) ن اؤشكلة الساحة الإعلامية  العربية  تكمن التعاون  عدم الرمبة من أهل تنظيض هال البث الوضائي ال راهن، ي وه مشكلة يرة ونا شتها طرحتها ا (انظهر برنهامج "الوا ع العرب ه لقة اؤذاعة بتاريخ  ي"، ا 71 من ديسمبر / ول  كانون ا 7051 ) هناك الكثير من الورص ومن الا ت التعاون بهين اؤ لسسهات الإعلاميهة العربية لم  ، ال ُ ت ُ بعد ق ر ط ، مثل يرة ووسائل ا الإ علام المحلية ومهن الوهرص القائمة ، مثلا ، حداث المحلية (مهع  برات واؤوارد المحلية عند تغطية ا  استخدام ا وادث اؤماثلة للوا عة اؤعروفة باسض "خلي  اهتناب ا ة اؤاريوت") يمكهن إنتهاج وثائقيات مشتركة، و إ امة ع مشترك من اؤوارد التدريبيهة، والاتوهاق علهى ّ م ّ موعة من اؤعايير اؤهنية اؤشتركة ي شير كهوران ( 7001 ص ، 511 ) إ اؤو هع اؤنظض اؤكتظ و بوسائل إعلا م فصائلية وح بية

علامي مير

168

Made with FlippingBook Online newsletter