الجزيرة في عشرين عامًا

يديولوهي الذي ي  طاب العاطوي ا  هذا بعيدا عن ا اؤقهاهي واؤكاتهب  يرة وما لها وما عليها والندوات وتتنا ل اؤخابرات عن ماهية ا ، وهو حديث لا

تردد

صلة ل ب البحث العلم ي بقدر ما هو خطاب ي  دخل ما أ " ه به سميناه خطهاب يديولوهيا  اؤلامرة وا " حبال اسهتهلاك  الذي استمال عديد النخب لتسقط يديولوهي  طاب ا  وإن كان ا لل فيجب أن يكون قمن مقاربهة  واؤلامرة أن ٍ يرة بوصوها وسيلة إعلام لها رسالة وجمهور متلل علمية تلطر ا ٍ يرة هو رفض إن رفض ناة ا العمليهة الاتصهالية  لعنصر التلقي وإن ، يرة هو رفض رفض تلقي ناة ا أيضا للتلو يون لا بوصو وسيلة اتصال فقهط وإنما ب اعتباره ماهيري ظاهرة الاتصال ا ة منذ عقود و  ا ، وباعتباره خاصة، فضاء تواصليا تشريع الاختلاف وتشك  عاما مشتركا يساهض ي ل المجال العمهومي إن التعامل على شاكلة القبول أو الرفض فقط يرة تعامل خ مع ناة ا طهأ فكريها يلنا إ  ن  ومعرفيا أبعد من ذلك، أي ال تعامل ب الرفض أو القبول مع ا لتلو يون ذات ، رمبون ُ وليس مع التلو يون كظاهرة اتصالية ي ُ عتبر اؤتلقي أحد أهض عناصرها له ، تمثلات يام مهما حاول البعض إخمادهها  مستقلة عن صانعيها ستظهر يوما من ا وتطويعها لغايات نوعية ذاتية أو سياسية أو فئوية أو تقنية يهرة وعندما برزت ا وبرز معها متلل هديد استوا العديد من الدول العربية على أن يمكن أن يوهد تلو تلف عن تلو يون الدولة ال  يون آخر وطنية خط  ، وا ر، فكريا، هو إمكانية أن يستقطب ذلك التلو يون ا ديد دود،  القادم من خارج ا مشاهدي تلك الدولهة تلوة عن التمثلات اؤعهودة لوا عهض السياسي  ويوفر لهض تمثلات يتناول هذا الوصل أنتجتها  تلك العلا ة اؤتداخلة ال يرة منذ نشأتها ناة ا حدود اندلاع ثورات الربيع العر وإ بهي اولين سبر أموار الإشكالية الآتية: إ  فاعل  وما يلعب من دور اتصا د تستدعي هذه الورقية ل اما البلاد العربية تتبع تاريخ دخول التلو يون إ ،  والسياق السياسي والا تصادي والثقا ل ، المحو تبني من ههدل بهين رافض ومليد وصل حد إصدار الوتاوى من بيل أنها بدعة وأداة مه و مر بههي وههاز لتمييع المجتمع فكأن العرب تعاملوا ماقيا مع التلو يون بالشهكل الهذي ي وما أثاره

41

Made with FlippingBook Online newsletter