الجزيرة في عشرين عامًا

تلوة عن  تلقي وتعددية هديدة اكمهة  هو مساند تقليديا للأنظمهة ا

ديد بروز أتاح البث الوضائي ا نمط هديد من ال بة عربية هديدة منها م  السائد وخاصة ا

ومنها خاصة م و ه ا تلف سياسيا وفكريا معها  يرة وبعدها نوات عربية ومربية أخرى الوضهاء العهام لقد فتح ناة ا للمشاهد العر بهي التلو يون شي  على مصراعي ليجد تلو ئا  ا عهن التلو يهون الرسمي المحلي فقد أصبح لدينا تلو يون هديد بمضامين هديدة تعرض الاخهتلاف المجتمع وتقدم وهوها هديدة  تلوة  النظهام  سماء السهائدة اؤكهررة  عن ا الرسمي العر بهي كل دولة  هاز وأدوات البث مهير ذات هاز مير ا أصبح ا تقنيات البث بل  دة ثا عن ا  وذلك ليس ث عن مضهامين  هديدة علما أن ت قنيات البث ما هي إلا مدخل لتعددية اؤضامين و بهروز بهة  ، هديدة ن ول ما يعهرض  التلقي يمكن تلخيصها  وهو ما أنتج مظاهر هديدة النقاش العام مدا التلو يون اليوم إ  أ اؤقاهي أ  كان ذلك  م المجالس كواليس  ح العلا ات الدولية اصة سهبا ة إ  لئن كان عديد القنوات العربية التلو يونية العمومية أو ا تقنية البث الوضائي منذ سنة  تب 5990 ، سنة انطلاق البث الوضائي للقناة اؤصرية العمومية، أو سنة 5995 سنة إطلاق ناة أم بهي سي، أول فضائية عربية عامهة، البث لم  ديدة فإن هذه التقنية ا تكن منتجة عند هللاء ؤخرهات هديدة، هذا عمليات الإخراج  إذا استثنينا بعض برامج التسلية والترفي والإعلانات وال خرفة وتأثيث البرامج وعرقها ( عيبس ( Guaaybess ،) 7051 ) كان علينا أن ننتظهر 5997 يرة، لتعتمد على نوس التقنية اؤتوفرة لدى أملب ا لتأتي ناة ا لقنوات اصة، ولكن لتقدم للمتلقي العر  العمومية العربية وا بههي مضهامين إعلاميهة بة صحوية وفكرية مثقوة مهير معههودة، وبهإخراج  وصحوية هيدة، تعرقها هديد، كل ذلك قمن آليات النقاش والتعددية أدوات البث ، كض أ  ملسسات ا م

و

، سواء

أ  م

سنة

45

Made with FlippingBook Online newsletter