الجزيرة في عشرين عامًا

بههة الشهعبية كان أثناء حكهض ا

إ ن الوترة الذهبية لصحافة اؤغرب العر بهي فرنسا سنة  كض  ا صعدت إ  اليسارية ال 5997

مير ) عل

ص ،

(زرن،

99

7051

عديهد الهدول العربيهة بعهد  د ل أثرا يذكر لن

التعدد النس بهي

ذلك أن

ترى؟

الاستقلال

ؤاذا يا

أملب الدول العربية   بشكل سلمي أو نضا ،

ع حلول الاستقلال

م

وري ومرك ي  مهمة بناء الدولة كشعار أملب البلدان العربية 

و كان بنهاء

، الهوط

 سهدة التعلهيض، والا تصهاد

الدولة لا يمر إلا عبر مشاريع تنموية

ي،  ذلك السياق التهار 

يش والوحدة الوطنية وبناء ا

والاستقلال ال راعي،

العملية التنموية  هي اؤساهمة باعتبارها إحهدى

كان مهمة الإعلام العر بهي

تمع حر ومتطور ديثة وأهض ركي ة لبناء  معارك الدولة ا ديهدة على النخب ا  دث شهقو ا  الف يريد أن  أن تكون على كلمة واحدة قد كل الوحهدة ح اب والتعددية والديمقراطية وميرها  الوطنية باسض شعارات كا

مير أن تلهك اؤهم ة النبيلة هال، واههتهها ّ وي وفع  إعلام وط حاهة ماسة إ  كان  ال ّ عدة ديات  كان أبرزها افتقار دولة الاستقلال الناشئة إ تيهة  بنية اتصهالية وإعلامية بعد عقود من الاستق لال، ل ا فشل أملب البلهدان  ، ديثة  دولة العربية ا قيل التنمية اؤطلوبة، ف   ، العربية أعيد طرح سلال ؤاذا : فشلنا؟ ظهرت علامات الوشل مثلا مع نكسة 5972  ل ، كما استوحال مهوع دفع  البطالة ال الغرب الهجرة إ الشباب إ ، مياب البنية ال هذا بالإقافة إ تحتية واسهتوحال الرشوة والمحسوبية و الوساد والتلاعب باؤال العام تبين لاحقا أن التنمية الاهتماعية والا تصادية ديث العملية السياسهية  مياب  لا مستقبل لها ، وإ امهة أنظمهة ديمقراطية تضمن التداول السلمي علهى السهلطة عهبر اؤشهاركة السياسهية والاهتماعية مير أن اؤشا ركة لا يمكن أن ت تحقل ُ وت ُ ح ّ ص ّ ميهاب  ن فضهاءات موتوحة ل ر  لتعبير الديمقراطي ا ، ال  تسمي  ال بلدان الديمقراطية بوسائل الاتصال ماهيري هنا مربط الورس! ف ا وسائل الاتصال  ماهيري مير متوفرة ا أملهب سرة اؤالكهة  اكض أو ا  البلدان العربية، وإن وهدت فهي أبواق دعاية للح ب ا

49

Made with FlippingBook Online newsletter