فكار بشكل حر من خلال أهمية كانط فضاء خاصا هديدا يمكن أن تتمظهر في ا اص والا التميي بين الاستعمال ا ستعمال العمومي للعقل وهو ما بات يعرف مع هابرماس بالمجال العمومي (كاثودري ( Cathaudrey ،) 7055 ) لا يمكن بعد إثارة كل تلك الإشكاليات، أن لا نقر بنسبية التحولات اله يهرة أو عاشها ويعايشها الإعلام من خلال فعل البث الوضائي أو تأثير نهاة ا ، انتشار الإنترن مها هذا السياق العودة إ علا تها بالمجال العمومي يمكن قيل التكهافل التكنولهوهي وتقهدم حال ا تربنا من ال فيليب سيب "ح ديهد، ينبغهي أن استخدام الإعلام ا اه اؤستويات العاؤية العرب خطوات با التواؤل بإمكانية حدوث إصلاح يلعب في نكون حذرين هدا الإعهلام دورا رياديا" (سيب ( Seib ،) 7055 592 ) ويواصل فيليب سيب حديث مستشهدا بما ال هون آلترمان من أن أملب النقاش الذي نراه على شاشهات الوضهائيات حد كبير متمرك ا حول اؤشهد ولهيس حهول اؤشهاركة" العربية "لا ي ال إ (سيب، 592 ) إن يمة الديمقراطية اؤشهاركة والنقاش العمومي تكمهن التماهي مع لذة الافتراقي، وإن التغيير واؤشاركة يتحققان إذا السياسية وليس هدر بنها ، شبكة الإنترن فرصة لذلك ختامها التلو يون أو ما توفرت التساؤل ما إذا كان المجال العمومي العر بهي د أصبح أسير وسائل الإعلام، اله بد ورها تتجاذبها السياسة واؤال، وأن بقية مكونات المجال العمومي العر بهي فضاءات تقليدية مير الوسائط التقنية، بات مائبة أو مغيبة أو انقرقه وههل التحرر السياسي الذي عاش المجال العمومي العر بالإقافة إ بههي
ص ،
ص
مهن
مهع
علينا،
سهاهم نهاة وسائل الإعلام ال
الربيع العر بهي ريره اليوم أيضا من هيمنة تأسيس لبنات (هاشكي ( يرة ا Haschke
)
،) 7057
61
Made with FlippingBook Online newsletter