الجزيرة في عشرين عامًا

للج يرة ذروة تأثيرها خلال أحداث الربيع العر بهي، خدم شهبكات ُ حيث است ُ خبار على نطاق واسع؛ فأثنهاء الثهورات التونسهية  التواصل الاهتماعي لنقل ا يرة الكثير مما كان يرد إليها عن طريل تلك الوسهائط واؤصرية والليبية، بث ا ول  من أخبار ومشاهد حية، بعد توثيقها والتحقل من صد يتها وبذلك القناة  رض والرأي العام الدو  وسيط بين الناشطين على ا يرة بلس" ل منصة "ا  علاوة على ذلك، شك  ( AJ+ لي ية، العربية ) الإ يهرة يرة الر مية و د بهدأت ا منصات ا و لاحل، أحدث إقافة إ  تقديم خدمة مهير مسهبو ة للجمههور  ، ربتها لي ية، على حداثة بلس الإ ميركي، وخاصة الشباب منهض واؤهتمين بالعمل الصحوي ويبدو أن هذه اؤنصة  ا ديدة ادرة على ملء ا يرة أميركا"، الهذي لم الوراغ الذي ترك مشروع "ا العام  " يرة بلس كتب ل الاستمرار فقد أطلق "ا ُ ي ُ 7051 هاذ  ، أي بهل ا يرة أميركا"، وكان ذلك قمن اسهتراتيجية هديهدة الشبكة رارها بإملاق "ا تواها من  ميركية وتوسيع نطاق توزيع  السوق ا  ل يادة حصة الشبكة مو عهها يهرة بلهس" إقهافة إ ل تطوير "ا  تلوة و د شك  منصات ر مية يوي على شبكة الإنترن (  لي ي ا الإ Aljazeera.com ) مصدرا هديدا لنوهوذ يرة بلس" أن لها تأثيرا، سوق مغلل بطبيعت و د أثبت "ا  الشبكة وانتشارها ميرك  الولايات اؤتحدة ا  ليس فقط ية، بل وعلى مستوى العالم أجمع أيضها؛ إذ ميركيهة  معية ا ائ ة التمي الصحوي من ا ، فازت بعد عامين فقط من إطلا ها سبتمبر  اوز حجض مشاهدتها خبار الإنترن وليس هذا بغريب، فقد  / أيلول 7057 خمسة مليارات مشاهدة واحتل بذلك اؤرك السهابع بهين اؤنصهات الإعلامي بين اؤصادر الإخبارية على شبكة الإنترن  ة على فيسبوك، واؤرك الثا "الجزيرة مباشر": بث حي للأببار رير المحررة تقهديم البهث  ا هديدا ً خرى منعطو  يرة مباشر" هي ا ل ناة "ا  شك ً   التلو يو ريري؛ ف  ية دون تدخل  الوضائي للأحداث ا يهرة مباشهر" "ا فضائية مستقلة عن القناة الإخبارية تقدم ؤشاهديها تغطية مباشرة للأحداث علهى

خهلال

ه

76

Made with FlippingBook Online newsletter