الجزيرة في عشرين عامًا

كاميرا الجزيرة شاهدة على ناعة التاريس اسهض ؤها  يرة تلدي في دور اؤراسل ا الو الذي كان كاميرا ا   هميهة  اليمن، كان لكاميرتها أيضا نوس القدر من ا  ساحة التغيير  رتا ميدان التحرير ورابعة ذلك  تسجيل اللحظات الدموية للثورة اؤصرية بما ن كيف يرة، بي تصريح لوقاح خنور، اؤدير العام السابل لشبكة ا  العدوية و ماية اؤ  كان الكاميرا أداة حاسمة مصر: "تهربط  ميدان التحرير  تظاهرين يرة صراحة ههودها الإعلامية بالنضال من أهل الديمقراطية وحرية التعبير إنها ا صهو بأنهها ُ خبار، وو  ليبيا تتصدر ا  صوت من لا صوت ل كان الثورة ُ ، كان الغرب يستخدم الإنسهانية كغطهاء  حرب أهلية ومن وههة نظر القذا للسيط  رههح  ليبيا، على ا  ابر ل حسن ا ِ ت ُ ليبيا  رة على الثروة النوطية ُِ د رصهد  يرة بأن القذا خبار بين موظوي ا  هريمة تل عمدي وانتشرت ا مكافأة ؤن يقتلهض" ا من بثها اؤباشر وأرسل العديد مهن ًّ يرة و تا حصري لقد خصص ناة ا ًّ الصحويين لتسجيل اللحظة ال كان الثورة التونسية بصدد صهناعتها  ية ال  تار يهرة وباؤثل، عندما بدأ الشارع اؤصري يتحرك قد نظام مبارك، خصص ا حداث ومهع تواصهل التجمعهات  ا كبيرا من بثها اليومي اؤباشر لتلك ا ً ه ء ً أرهاء مصر ذات أولوية صوى ش  الاحتجاهية، أصبح التظاهرات اؤنتشرة با اههات ميع اؤتظاهرين من كافهة الا القناة، فوتح بثها اؤباشر لنسبة إ وأتاح الورصة للنشطاء الشباب والمحللين السياسيين وجميع مكونات اؤعارقهة يض على  كان  السياسية اؤصرية للتعبير عن حالة الغضب والإحباط الواسعة ال حم  الشارع اؤصري و د نتج عن ذلك شن  يهرة لة مضايقات قد صهحويي ا وإملاق مكتبها بالقاهرة وإيقاف بثها على القمر الاصطناعي نايل سهات ومهع  تقديم الدعض لنشطاء شبكات التواصل الاهتمهاعي  يرة ذلك، استمرت ا دول الربيع العر بهي، مل الكاميرا أو اؤواطن الصحوي هو  وأصبح اؤواطن الذي الشاهد على التار يخ اؤعاصر بل وأحيانا صانع و د أثبت الثورات العربية علهى كتب بأيدي اؤسلولين، وإنما بأيدي أناس عاديين فبات ُ ل أن التاريخ لم يعد ي  ا ُ

حدث

81

Made with FlippingBook Online newsletter