الجزيرة في عشرين عامًا

الجزير ة والجمهور المهجري اؤهاهرين العهرب، يرة، ألا وهي وصول القناة إ اح ا نقطة أخيرة عن صوص؛ فمع التوه التجهاري الهذي  أوروبا والولايات اؤتحدة على وه ا  ذه التليو يون العر  ا بهي تسعينات القرن اؤاقي وتوسع البث الوضائي، برزت  مهور الع ة هديدة من ا  شر بهي رت نظرة أصحاب اؤلسسات الإعلامية ومي بدأت تمي الوسط  مهور و د وسع التعددية ال واؤعلنين والسياسيين لذلك ا يهارات  يرة، من نطاق ا ديد بمختلف نوات الوضائية على مرار ا الإعلامي ا أمام اؤشاهد العر بهي كومية الصارمة بشأن المحتوى ال  رمض الضوابط ا  ذلك الروابط والعلا هات اله رقية يضاف إ  بث على نوات التليو يون ا اء العالم؛ ما ساعد اؤهاهرين العرب على إعهادة  نسجها إعلام اؤهجر بمختلف أ اكتشاف الذات وإدراك الغير لقد أصبح بإمكان العرب البريطانيين أو الورنسيين حواري ينا ٍ برنامج  اؤشاركة ٍ ش أوقاع اللاههئين الولسهطينيين أو يتنهاول العالم العر  الديمقراطية بهي، مهار  بث عهبر ا ُ مكتب القناة بلندن وي  ج َ نت ُ ي ُ َ ُ بقية بلدان العالم الاصطناعية إ يرة كان أول من استوعب حجض تقرير خاص لرويترز أن "ا  و د هاء الثورة التونسية وتداعياتها على اؤنطقة، وك ه علهى، أو  ان هي من ظهل يرك  مصر فاستجاب لهها  سب ول بعض النقاد، الاقطرابات اللاحقة  " ج ِّ "يله ِّ مهور العاؤي اؤتابع للقنهاة بسهرعة اء العالم، وتضاعف ا  ماهير من جميع أ ا صاروخية فوي خلال أول يومين من الاحتجاهات اؤصرية، ارتوع عدد مشاهدي البث اؤباشر لل و  قناة عبر الإنترن إ 1 ملايين مشاهد، ب يادة هدرها 7 , 100 باؤئة، منهض 5 7 مليون مشاهد بالولايات اؤتحدة فقط" (رويترز، 7055 ) تغطية " كاديمية إ  يرة العديد من الدراسات ا ه ا لقد نب بههي بههي رب عل  سي" اؤتحي ة واؤثيرة للجدل للانتواقة الولسطينية، وا ى م ة عامي 7009 7051  ، والصراع الولسطي - الإسرائيلي عموما فقد أشهارت دراسهة أهرتهها "ملاسغو ميديا مروب" (فيلو ( Philo ) وبيري ( Berry) ، 7001 أن التليو يهون ) إ راقي المحتلة و د أسهورت نتهائج  ا  ري إعلام الناس بما  فشل  البريطا

ر

ذي يمكن

و

81

Made with FlippingBook Online newsletter