الجزيرة في عشرين عامًا

راك اؤيد  ومذت ا زمة، فإنها يمكهن أن  رب وفترات ا  أو ات ا  ، خاصة  ا تبلد الإحساس والتسليض بهالوا ع وسهيطرة تلدي كذلك، مع مرور ال من، إ وف  ا سلوب "الصحافة الوا عية" (فهمهي،  يرة إن ممارسة ا 7002 717 ) ريرية تورقها سياسة "التمثيل" ولا تكتو  يقتضي بالضرورة اختيارات يرة التغطيهة  هدون حظههض عملها بتأكيد أهمية نقل معاناة أولئك الذين لا  يازها لهض وتربط نوسها بقضيتهض وتتماهى مع  الإعلامية وحسب، بل هي تعلن ا دد بالضرورة تصور القناة للموقهوعية الصهحوية  معاناتهض وهذه الديناميات ساس، فهي تواخر بكونها "صوت من لا صوت ل " فهي تهتض، بشهكل  ذلك ا هات المحرومة، و خاص، بالوئات اؤهمشة وا القوات الواعل ة من مهير الهدول، السياسيين مير التقليديين لبنهان، أو  أفغانستان، أو حه ب الله  وسواء تعلق تغطيتها بطالبان الهيمن، أو  هوثيين  مصر، أو ا  طاع م ة، أو الإخوان اؤسلمين  حماس البحرين، أو  الشيعة ميانمار، ف  الروهينغيا ن إ يرة باستمرار تضع "الآخهر" ا لب سياست  عل ا رد منصة للواعلين مهير الهرسم القناة أكثر من يين يوسياسهي للمنطقهة قخ الوا ع ا  ح فقد بديناميات هديدة و ي تع ه بملشرات إقافية ما كان لتبرز لولا انتههاج القنهاة حداث  التعامل مع ا  منحى هديدا ثمة خيط ناظض يرة الإخبارية لتغطية ا يمكن استقصهاؤها مهن ها، وهو أن من برا موازين القوى ليس ثابتة ويمكهن أن تهتغير، وأن يرة بنقل أخبار المجموعات مير التقليدية واللاعبين مير الرسميين إنها تكتوي ا تبرزهض وتقوم بإدراههض قمن سرديات الة للأحداث ّ فع ّ ، مالبا ما تشكل سهرديات بديلهة ض أو تقوم بتوكيك السرديات اؤهيمنة ّ تقو ّ وتعيد صيامة فهمنا وتصورنا للأحداث واللاعبين السياسيين البدلاء ضع بالضرورة  لعبة السلطة لا اللاعبين التقليديين  السهياق

ص ،

ي ا ، لا

قيمة ك أساسية فقناة  يرة ترمب ا تقديم نوسها باعتبارها صوت المجموعهات اؤهمشة، ونافذة على الكثير من مناطل العالم ظى باهتمام الإ  لا  ال علام وعلى

واللاعبين

ذ وه ها

ورسالة مبطنة

خلال العديد

ههذا

لإ ملاءات

91

Made with FlippingBook Online newsletter