هر هديدة تتجاذبها إكراهات العوؤة والتحرير والانوتاح والدمقرطة والنوهاذ ا للمعلومات وإذا كان عنصر الطورة التكنولوهي لهيص الوضهاءات ة د أسهض بقوة طرية من إكراهات الندرة اؤ امنة لعصور ما بل الثورة الر مية، فإنه ُ الإعلامية الق ُ تقويض مواصل احتكار الدولة ؤختلف وسائل الإعلام، ، الآن ذات د أسهض سيما لا اؤسموع منها واؤرئي، ناهيك عن تعريت لمحدودية التدبير العمومي لقطاع اصة من بين ظهراني حاقرة بات اؤبادرة ا ، ومتوفرة على ابلية متقدمة لتقهديم ج إعلامي بمواصوات هديدة َ نت ُ م َ ُ ، وبآليات تسويل مبتكرة ، وبقدرة على التأ لض مع اؤستجدات مير مسبو ة د" التكنولوهي هذا، وإعادة تمو ع الدولة ذاك، عرف البنيهان ِّ بصلب "المحد ِّ السياسي القائض هنا وهناك بالعالم العر بهي، مطالبات حادة بالإصلاح ، إذا لم يكن الات أخرى) لواعلين هدد لم يعهد عهرض بغرض فتح المجال الإعلامي (قمن خلل مسالك هديدة تضهمن للأفهراد ٍ ل بأفل الدولة لهض مقنعا ومغريا، فعلى ا ٍ ماعات هامشا للتعبير أوسع وأقمن وا ولذلك، فإن م سلسهلات "الانتقهال تم تدشينها بالعديد من البلدان العربية ابتداء من تسعينات القهرن الديمقراطي" ال ا ليس فقط إعادة الهيكلة السياسية للنظض القائمة من منظور اؤاقي، إنما كان تتغي أفل إ امهة ملسساتي صرف، بل أيضا إفراز ترسانة وانين ولوائح وتشريعات نظض تعددي ة مرتك ة على صيانة حرية التعبير وقمان استقلالية وسهائل الإعهلام والاتصال بكل أشكالها وتلاوينها وتوههاتهها (العبهدلاوي وآخهرون، 7001 ، ) بيد أن إنهاء احتكار الدولة للمجهال الإعلامهي (الإذاعهي والتليو يهو على وه التحديد) لم يكن رارا سياسيا طوعيا من ه لدنها، بقدر ما أتهى ديدة، وكهذا انتههاء الهنظض قغط عنصر الوفرة الذي مكنت التكنولوهيات ا اد السوفياتي سابقا وبأوروبا الشر ية، وت ايد مد السياسات الليبيرالية الكليانية بالا منطل العرض والطلب ومها سهوى وتقدم منطل اؤنافسة والسوق والاحتكام إ ذلك 57 - 99
ص ص
98
Made with FlippingBook Online newsletter