مأتى اححرازنا م كون الفيلم ا ّ سلوأ نفسه. ولك ركيبية نفسها وا ّ الح لسينمائي - ة ّ الوثائقي منه خاص - جا يقظا منحبها إ ّ ائية الأ تحطلب محفر ورة الإ ّ لأ بالص ْ أع ة المفحقـدة ّ طبيعة العلامة البصـري صوير المبحدعة مسحندا إ ّ زوايا الح قائأ وإ ّ الد ثـر ـل ا ّ تقب أثرها ة وإ ّ ان اللغة الطبيعي ّ اصيأ الحينريد وا قحصاد اللح تمي ال عبير ع حـا ت ّ ة عاج ة ع الح ّ غة البصري ّ ا كانت هذه الل ّ وتأويله. فلم ّ سينمائي م يأتي المع فيها سائبا منفلحا. فينشـأ عـ ّ في والإثبات ومقو ت العدد وال ّ الن دفي دا للد لة. و ّ قافية وتصوراته للوجود مول ّ ل وتضوي وحداته الث ّ تأويل المحقب داعي وا ّ ذلك إ عبر الح حيينة وعـبر ّ بب ع الن ّ زوار وإنابة از ء ع الكل أو الس غة بنظام الكناية والمجاز المرسل أساسا. وهذا ما يرتقي بالوثـائقي ّ اشحغال هذه الل ظر الفكرية وازمالية حول موضوع ما. وبالمقابل ّ مسحوى وجهة الن ينمائي إ ّ الس يكاد الفيلم ال حليف يو والريبورتاج منه خاصة ي ـة ّ كحرفي بالمقاربـات ازمالي وار مما يضيف إليه ا ّ ة. و يعدو أن يكون تقريرا بصريا يسحمد د لحه إ ّ والفني ارد الوارد م خارج الإطار. ّ أو صوت الس ما عد فكير ّ م الوجاهة إذن أن نعيد الح ة ّ ـينمائي ّ قديـة الس ّ ته المقاربـات الن مسل مات وأن نحخلى ع فكرة ازميل ظـر عـ ّ ذاته بصـرف الن الكائ المحعا ل ّ ة لعمليأ الإنشاء والحقب ّ روف الموضوعية والوسائطي ّ الظ ؛ ِ فازهد المبذول م ق بل فريأ ويده وتدارك أخطائه، والوقت المحاح لمدير الإضاءة لضـبط إعداد العمل و الإنحاج ة ّ ساسيات المخحلفة ومن نسب الحباي طاقحها الحعبيري ا سياق الإنشاء عوامل قائمة مسارات الفهـم ة و ّ المقاربة ازمالي ها تؤثر بعمأ ّ الفيلمي ذاته، ولكن ّ النص ُ والحأويل بالنحيينة. وربما ف ِّ س ر موقف جون دارسي ، رجيه بأنـه يملـك وهو يعل ا ّ النص ّ فوا، ذلك بجلاء وأبرز أن ّ عليهم أن يحصر ّ الكثير م المال وأن لفيلم كيان قـائم كلا والوسائطي بالفكري. ّ والش بازما داو ّ يحفاعل فيه الح -ب الوسائط في جدل الحامل والمحمول ينما وال ّ ل أجه ة الس ّ تمث حليف يون ب ايـدة تنقـل اء وحوامل ّ ى تقنية صم ً ن ل ّ حيث المحقب م ية إ ّ نظمة الر ا ؛ اللوظة "فالمنحينات الرم ية لمجموعة ما -"ز"
112
Made with FlippingBook Online newsletter