ُ مشهور م هذه اللعـب حيث كانت ت طبع فيه على صفوات كحــاأ مـرن حلـف عمـا قبلهــا امـوعة م الصـور، كل صورة منهـا تمثل مرحلة إحــدى يديـه اخحـلافـا بسيطـا، ويمسك المحفرج زـافـة الكحـاأ خرى ثم يسوب إبهامه تد لف بإبهام يده ا ا بقـوة ويثني الكحاأ إ يا زيث ر تحابع سريع فحبدو صورهــا وكأنهـا تنطلأ صفوـات الكحاأ أمام عينيه تحورك ، ُ وو جـد نوع محقدم م هذا النوع م اللعب يسمى "موتوسكوأ" . على ألواح م ال جـاج نفس الوقت تقريبا بدأ الحصـوير الفوتولرا و وم أوائل الصور المحددة الحاريخ تلك الأ صو رها عا م 4918 "فيبس وواجير" ( 4 ) . عام و 4971 فلام او ت لحسينيل أول ا جرت عدة ، فقام الفرنســي ( Pierre jules cesar ) بمواولة لحسينيل فيلم ( venus passing across the sun ) فصو ر عدة لقطات بواسطة كاميرا أسـطوانية اخحرعهـا ـ ، ُ ميت ( س revolver photographique ) ولم تك النحيينة ُ شريطا سينمائيا ، إ أنها كانت خطـوة المصور "جانيس" الذي ا بالنسبة إ ادفي على الكاميرا. و همية ارد تسينيل ا قام بالحصوير فكانت ا نفس الوقت او ت أخرى علـى يـد الإاليـ ي "إدوارد ميـبردج" ( أجريت Eadward Muybridge )، وكان يعمل مصورا ، فقد قام بوضع عدة كاميرات على جان بـي يل أثناء انطلاق ازياد الطريأ لحسينيل سباق ا ، واسحطاع أن يحوصل عام 4990 يل ركة ا ابحكار صندوق سوري بداخله شاشة تعرض صورا إ ( 3 ) . وكـرر ربحه على عدة حيوانات ثم على عدة رجال ونساء ثم راق " "ميبردج . إ. . صات كما قام الفرنسي"أ.ج مار " ي Etienne jules marey العالم المعروف الـذي ـ ُ ركة باخحراع آلة س كان يدر طبيعة ا fusil photographique ي وهـ خري ، أم فكار ل اه وأعطت ا ذلك ا
بعد
ميت
ركـة وقـام بحصـوير الحقاط ا
بندقية فوتولرافية بواسطحها يحوكم المصور العصفور أثناء الطيران، واسحطاع عام 4997 الحصوير على شريط سينمائي يدعى"السيلولويد" ، على الشاشة، وهكذا اقحرأ م تكنيك الفيلم الحسـينيلي ( 1 الحسينيلية مدة عرضها تسحغرق أكثر م ثلافي أو أربع ثوان ( 1 ) . الحصوير علـى ورق ،