الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

طة ا فيناء: (خروج العمال م المصانع، و لقطار ودخول وخـروج القطـارات وحركة المسافري ، والبور الهائ وشاطئه وأمواجه المحلاحقـة، وطفـل يحنـاول الصـالون الهندي بمقهى  طعامه..) وذلك grande caffé  الكائ 41 شارع باريس أمام جمهور عام مقابل تذاكر مدفوعة الثم .  كابوس ية يمك أن نورد  وللإشارة الحار خـوان  مسألة أخرى حـرص عليهـا ا اء العالم لبيع جهاز السينماتوجراف عام كل أ  "لوميير" وهي إرسال مندوب 4981 ، وعرض أفلامهما للمشاهدي خارج السينما، وأيضا لحصوير أفلام تحضم خبار العالمية، واسحطاعوا عام  ا 4987 تسينيل حفل تحوي القيصر "نيقو الثا " موسكو   وأيضا تو الرئيس "ماكن يلي واشنط ، وقد قاما بـإخراج  " الرئاسة و سح فيلما، وإنحاج  حوا 3000 فرنسـا،  " خوان "لوميير  فيلم، ويعحبر ا وروبية، آباء السينما  وليرها م البلاد ا ( 9 ) ُ . ومما ي فـلام الـأ  ذكر أن معظم ا خوان "لوميير" عام  أخرجها ا 4984 كانت م النوع الحسينيلي الإخباري الذي قالب روائي.  قيقة خالصة دون أن تصاغ يهحم بعرض ا ُ لذلك فهي جميعا تندرج ضم ما ي فلام الـأ  فلام الحسينيلية، أي ا  عرف با للواقع (إعطاء نسخة ع الواقع م خلال الكاميرا).  تحوقف عند حدود النسخ الآ فلام لم  إ أن هذه النوعية م ا ِّ تعب ديث ر ع مفهوم الفيلم الوثائقي ا ( 8 ) ، والدليل لط ب الكاميرا "كأداة" وما تقـوم بـه مـ عمليـة  على ذلك أننا يمك أن ضع لشـروط  "تسينيل" للواقع وإنحاج نسخ عنه، وب الفيلم "كسينما" وهو ف ول مرة "جون جريرسون" بحوديده  ددة قام وخصائص وتقنيات وأهداف ا م ول تعريف لمصطل  خلال تقديمه film documentaire .. والبداية الفعلية للفيلم الوثائقي كانت على يد "روبرت فلاهرتي ُ " الذي و ـ ِ ل د  44 فبراير / 4991  "ميحشينان" ا  ميرك ية، وتعل جامعة "ميحشينان"،  م صناعة الحنقيب والبوث ع المعادن، تول  كان والده يعمل دت لديـه هوايـة عراق المخحلفة م العـامل  واله مع والده واححكاكه با ا سحكشاف م كثرة الحنقيب ع المعادن. ذهب "  فلاهرتي شمال كندا منذ عام " إ 4844 العديد  م البعثات لمصلوة "وليم ماكين "ي William Mackenzie ، إحدى بعثاتـه و

شباط

111

Made with FlippingBook Online newsletter