الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

 برام "سينما الواقع" الأ يعحقدون أنها توفر مادة أكثر جاذبية للينمهور المنـ الذي ياة اليومية الـأ مشاهدة أحدافي وشخصيات لها علاقة أكثر با  يرلب ح أن الكثير مـ الدراسـات  ، يعيشونها، بدعوى أنها أكثر صدقا ومباشرة الكثير م النقاط مع "الوثائقي"،  أثبحت أن "برام تليف يون الواقع" الأ تحقاطع ا سحعانة بالمواد المعدة تلينأ كثيرا، إ سلفا staged ِّ يالية وتمين  وا د نظام النينوم يالية الروائية.  فلام ا  لقه، تماما كما تفعل ا  الذي مقال بعنوان "ماذا يمك أن نقـول عـ الوثـائقي؟"  يرى جون كورنر منشور ضم كحاأ ريحشارد كيلبورن "تمثيل الواقع" Staging the Real أننا نحينه حقبة "ما بعد الوثائقي إ " post-documentary دفي نحيينـة مـا  وأن هذا داثي"، أو يحعرض له الوثائقي الحقليدي للشكوك الأ يطرحها "الوثائقي ما بعد ا رجي الفيلم الوثائقي  ديثة، بل نحيينة تفرق جهود لضغوط تكنولوجيا الصورة ا وسع لوسـائط الثقافـة ال  قبة ا وتفححها عبر انشغالهم بالعمل ضم ا - سـمعية البصرية. حقيقـة أن  لير أن ريحشارد كيلبورن يقول إنه إذا كان يحفأ مع كورنر صول رجي الوثائقي أصبوت محفرقة وكذلك طاقا م، مع ضيأ فرص ا  جهود عصر "ما بعـد كوننا نحينه إ  فلامهم الوثائقية، فإنه يحفأ معه  على تمويل الوثائقي". ويقول : " إنه رلم الظرو ف الصعبة والعراقيل الأ يضعها المسؤولون ع براة الوثائقيات، فإن "الوثائقي الحقليدي" ُ ي ظهر قدرة مدهشة على البقاء".

ما زال

ونأمل أن يكون اسحنحاجه هذا صويوا!

135

Made with FlippingBook Online newsletter