الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

مـل  ي عم فيه أن القرآن كحاأ

ر إزاء ديدات الإسلامي ؟ يقوم به العالم ا "

كم ُ ا م العنف ي صد ق، ووصف فيه الن بـي صل ى ا عليه وسـل م بأوصـاف لية  عند المسلم ... شاركت ا قبيوة واسحه أ بشعائر ا  م قبل ذلك أيضا مل عناوي  دعم حروأ بو ببيانات إعلامية ، مثل: "مع واشنط ولندن لدعم الشعب العراقي" رأ ضد العراق (ا 3001 رأ حربنا" ). و"هذه ا رأ ضد (ا أفغانسحان 3004 كم تب المحافظون ازـدد الفرنسـيون ا ). بعد ايء أوباما إ  العناوي ا ميرك ية للورأ ع إقناع الـرأي  دوا أي صعوبة لى الإرهاأ، فلم العام الفرنسي المهيأ نفسيا وثقافيا لحقبل ما يسميه جاك إلول بالبروبالندا السياسية ( political propaganda )، يكفيهم أن يقوموا باسحف از تلك الحصورات النمطيـة عقلية ازماهير الفرنسي ع الإسلام والمسلم الأ تسربت إ ة عبر عقـود مـ ." "الحسميم الثقا ماذا عن الوثائقي؟ الـة يمك اعحبار نموذج أفلام المخرج تيد أنسبا مثا علـى أعـراض ا الفرنسية ، فقد قد جنـدة الفرنسـية  فلام الوثائقية تحب بوضوح ا  م سلسة م ا للموافظ ازدد ، بدأها مع قدوم أوباما عـام 3009 بفـيلم " ينـب  حينمـا ازمهورية وجهها " ( Quand la République se voile la face ) هاجم فيه بع السياسي الفرنسي وحم لهم مسؤولية ديد الثقافة الفرنسـية زينـة سـكو م ؤ وتواط يفة ومحصـاعدة  هم مع ما ي عم أنها مظاهر راديكالية ، ينـاأ مثـل ا مقابر خاصة بالمسلم  والدف ، أو حصول النساء مثلا على مكان ْ يل ِ مدينة ل  بالمسب البلدي خاص به . ثم قد م فيلما آخر عام 3008 للدفاع عـ الو يـات  المحودة ا ميرك ية محهما فيه أعداء سياسا ا بالهو بنظرية المؤامرة. اسم الفـيلم، "المخادعون الرهيبون" ( Les effroyables imposteurs ريـف سـاخر  ) وهو لعنوان كحاأ الصوفي الفرنسي تيري ميسان : دعة الرهيبـة (  ا L’effroyable imposture  ) الذي يشك نسبة أحـدافي  ك 44 سـبحمبر 3004 للمسـلم . لما بدعم م لو  ازمهور الفرنسي وا اسحطاع المخرج الوصول إ بـي المحافظ

159

Made with FlippingBook Online newsletter