الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

اص بالعرض والحلقي.  السينمائي العالمي وعائدات العرأ منه ع وضعه الم ري ا وروبيـة  وبينما تحصدر هوليوود وبوليوود وحتى السينما الصينية وم قبلها ا - بالطبع - إنحاجات ا لف السابع على الصعيد العالمي، يصعب العثور علـى إاـاز واض للعالم العر بـي العالم  مصر رائدة صناعة هذا الف  هذا المجال حتى  العر بـي. أم ا الباأ الثا م هذا الكحاأ فنرك فيه على المرحلة ا نحقاليـة للفـيلم الحليف يون أو م الشاشة الوثائقي م السينما إ الصندوق العينيب. العملاقة إ

ة بريك وأمير العمري وأمل ازمـل اور يحناول أحمد القاسمي وخد وعبر أربعة سياقات وجماليات الحوثيأ السينمائي والحليف يو .. أوجه الشـبه وا خـحلاف، وضوابط وقيود الوسيلة وجماليات العرض للوثائقي السـينمائي مقارنـة بـنظيره الحليف يو ل لدرجة الأ وصفه فيها القاسمي بأنه "أشبه بحرحيل أسد م الغابـة إ َ أقفاص ا ْ س يوانات، فيفقد هيبحه الـأ اكحسـبها مـع فلاهـرتي حدائأ ا  ر وفيرتوف ويصب وسلة للحسلية أسيرا لقفصه العينيب". أم ا الباأ الثالث فنخصصه للحليف يون ذلك الصندوق العينيب وكيف أث  ر تطو اولحه انح اع ريادة الفـيلم ر الفيلم الوثائقي إنحاجا وعرضا ونطاقا وتأثيرا، و الوثائقي م السينما - كما يقول عبد الكريم قابو - على اعحبار أن ال حليف يون هو

حكر از ء الوثائقي منها ويسحقل بذاته حتى يرجع لها  ربيب السينما الذي أراد أن مسحنيندا لكي يعيش بدونها و لغيرها وخاصة وثائقيا، بينما يعرض عبـد ا  ريرا وجما ورؤية  ربة از يرة الوثائقية إنحاجا و أبو عوض وكريم بابا لحفرد عالم صناعة الفيلم الوثائقي العر بـي هذا الصدد،  باعحبارها أول قناة م نوعها او ثم يعرض شاكر عيادي للفيلم الوثائقي الحليف يو الحفرقـة بينـه وبـ خرى كالحقرير والريبورتاج وليرها.  شكال الحليف يونية ا  ا اول رصـد واقـع الفـيلم  اور هذا الكحاأ بالباأ الرابع الذي ححم  و  عصر الشبكة العنكبوتية (الإنحرنت) والحوديات الهائلة الأ يواجهها  الوثائقي عصر الثورة الرقمية وازيل الرابع. ون - سعى خضم ذلك العالم سريع الـحغير  - ـديث نواع الفـيلم الوثـائقي ا  و مدهش لوضع بع الملام المحددة على

16

Made with FlippingBook Online newsletter