، م هنا عل م الوث مسارات جديدة سحدخل المعازة ائقي فرجة قبل أن يكون معازة ؛ فالمطلوأ شيم النسأ باتباع اللقطات القصيرة واللقطات القـاف ة jump cuts برنـام حتى يصب المشاهد وكأنه يحوول طوعية م برنام إ صلب نفس البرنام . زد على ذلك الهيمنة الصوتية على المحفرج باسحعمال تعليـأ عله عاج ا ع ليل الم ُ شهد بل يقحصر على هضمه أو ق ْ :ل ابحلاعـه . زد علـى رشيف بالحلوي والقطع وإعادة الإطار. ذلك إعادة اسحعمال مشاهد ا المقاربة الإبستمولوجية نعني هنا الحقارأ المفهومي ب الوثائقي الحلف ي ووثائقي الإبداع. هنالـك الوثائقي م حيث آليات الإبداع ووسائل إنحاجه وعلاقحه بالبث تفاعل جديد والحوزيع. ومنذ أن اسحووذ ال حليف يون كثـر ااعـة نه الباأ ا ، على الوثائقي ل منهاج مقاربة الوثا ّ و ، وإنحاجية ورزا ئقي أصلا، حيث وقع خلط ب الفـ لم ي ُ الوثائقي والحوقيقات أو ق ْ :ل الحقريرات المحلف ة المسماة . رتاج" وبي"ر : والمطب الكبير الذي وقع فيه الوثائقي الحلف ي هو ا دعاء بـأن الحوقيـأ قيقة، حتى خلقت وهـم لط ب المباشر وا عملية الواقع الصوفي أقرأ إ طاأ الموضوعي ا كل ضروأ رير محعدد المعارف وكأن المحقأ الحلف ي عالم المعارف. رج الوثائقي ح أن كل ا خحصاصات المحقأ الصوفي يصب عالما ددة زذر مواضيع قأ تؤدة و يحورك ؛ فالحوقيأ الصوفي يضرأ ب عرض الحعميم والحسطي ذلك الح ائط دور الصورة حتى يحوصل إ ا عميم الذي يضاهي الحقييم. هدف هذا النمط م الوثائقيات المشحهاة م القنوات الأ تريد أن تصـل عحبة ا رتعا العاطفي حتى يسحطيع أن يسيطر علـى طاأ صورة وكلمة إ با يال المحفرج، بيت القصيد، ليروضه حتى يكون الفريسة البصرية السـهلة قبـل عرض البرنام الوثائقي وبعده عندما يشبعه إعلانا، ولذلك وجب على الوثـائقي لط ب دوره وخطابه مع ما يقدمه الحوقيأ الصـوفي الإبداعي الذي يريد ا المحلف أن يقف بنفسه ويفرض مكانة خاصة به.
173
Made with FlippingBook Online newsletter