الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

- مسحوى المنافسة العالمية، هـذه  الفنية: لحكون جودة صناعة الصورة ضع لمعايير اححرام أفأ الرؤية البصرية لـدى المشـاهد  المنافسة الأ واححرام القواع كم الفيلم الوثائقي.  د الفنية الأ - الحكرار والركاكـة، ولحرتقـي بمسـحوى  الإمحاع: لححيننب الوقوع ية كيفمـا كـان  مصاف الوثيقة الحار الصورة الأ تبنت صناعحها إ نوع ماد ا. لغة ال  لك يبقى أن از يرة الوثائقية و حليف يون الذي اسحووذ على جـل ا  نسب المشاهدة لعالم العر بـي، ديد خريطحها البرااية كلمـا أن تضع معايير حدافي المرهونة بالعالم العر  تغيرت طبيعة ا بـي، اصة  فرلم الحقلبات السياسية ا

ا اراف على مسحوى قسم الـبرام وقسـم  الأ يعيشها، ينبغي عدم الوقوع ت ذريعة المسايرة والحوعية  حدافي  الإنحاج لمرافقة هذه ا ن صبغة الوثـائقي  ، زرع رسـالة و الحوازن والحثقيف والحوعية، دون ا نسـياق إ لالبا ما تنساق  العالم بأسره وليس فقـط  الرأي العام، فالإنسان  ت لطاء الحأثير  معينة العالم العر بـي شغوف بفطر ، ته  ن يط لع على ما بيئحـه والحـاريخ  يعرف ضارات الإنسا وا يوان ولير ذلك... نية وعالم ا عالم ال  وما دامت از يرة الوثائقية قد ألنت المشهد الإعلامي حليف يون بما هو وثائقي فعليها لاق" حـتى  لاق المقابل للنقل ا  أن تحقيد "بالحوازن المنضبط وا

تحيندد دور ا الإنحاجية بما يضم تألقها واسحمرارها، كما أن الفيلم الوثائقي لغـة ن  محينددة تحقيد بالحقليد، وذلك يفح اال الحودي أمام از يـرة الوثائقيـة ِ هيكلة برااها مسحوع  تكون بة لهذا الحطور الهائل المرافأ لحكنولوجيـا الصـورة وعمأ الفكرة ؛ هذا  دفي قد تغيب عنه كبرى وسائل العمل الإعلامي إ أنه فا ُ العصر قد ي وث أ بكاميرا اله اتف النقال (النقال الحوثيقي) أو ما شابهه، ويكون نقـلا عالم السينما الوثائقية، كما أنها رلـم  محفاعلا خاضعا لمفهوم الحوثيأ البصري العالم العر  إحياء الفيلم الوثائقي خاصة  رياد ا وسبقها بـي، ت ال تسعى ِّ رؤية مسي  ريها مرافقة كل ما هو وثائقي، مما يدفع  فأ القريب  اسحقراء ا إ صيص هيكلة برااية على مسحوى الشاشة وعلى مسحوى الميدان م خلال: 

193

Made with FlippingBook Online newsletter