الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

صـول علـى رأي تقدير موجات ا هحمام الشعبية وازماهيرية بأعمال لم تسحطع ا ا إ بـي م النقاد والمحلل ، وفازت برضا واهحمام إلكحرو وافحراضي لير مسبوق. ر الكاتب ِّ ر َ ب ُ وت مفهـوم كون العـودة "إ  ة موقفها النقدي أعلاه، والمحمثل والفـني، والـذي  ية ومدى ارتباطها بالواقع السياسي والثقا  الإسقاطات الحار اطب وعي المشـاهد  يحوقأ م خلال المعازة الفكرية والفنية لمادة الحاريخ الأ سياق واقعه، وعليه فإن الإ  وذائقحه وحساسية وجدانه سقاط يكحمل بنشـاط المؤلف وحده، وإنما بنشاط المحلقي ووعيه الذي يقوم بعملية الحأويـل واسـحبطان تقـديم  واقعه، ومهمة الكاتب تحمثل  بعاد الفكرية والسياسية واسحظهارها  ا رك ذائقحه ازمالية".  ف نشاطه الحأويلي و  مادة فنية مؤثرة تطلأ وعي المشاهد و ويأخذ نشا ط ازمهور / العصر الرقمي، مظاهر محعددة مـا بـ  ، المحلقي ساسي والمحوري عـ نقـل وعكـس  ول هو المسؤول ا  المكحوأ والمرئي، فا  جماليات العمل الدرامي، أما الثا فهو يمث ل أكثر الحعبيرات الفنية هيمنة، كمقاطع الفيديو على شبكات الويب والمواقع الإلكحرونية الداعمة لن شر أعمال المحصـف ، حلفـة، بـل إن  حيان، أعما مهمة وم زوايا ثقافية  كثير م ا  ، والأ تقدم العشرية الثانية مـ القـرن  الكثير م النقاد والمبدع بدؤوا 34 توريـف  الوسيط الإلكحرو لبث أعمالهم الإبداعية والنقدية على السواء. اشحغال السينما، خاص ونظرا إ  ة ا ميرك  ية، على قضايا الرأي العام الـدو وصناعة درع موازي ة للدبابة والغ و العسكري لبلدان عديدة تفرقت على فحـرات هـت ـاه الشـرق، ا ا  لفية الثالثـة  ا  القرن العشري وزادت حد ا  عمال السينمائية على ال  عرض ا مؤسسات الإعلام السمعي البصري إ حليف يون ؛ مم ا جعل النقاد يحودثون ع "مصطل السينما ال حليف يون فـلام  يـة، ليشـمل ا ُ السينمائية الأ ت دور العرض، ثم ع طريأ الشاشة الصغيرة، ع طريـأ  عرض إعداد نسخة م الفيلم السينمائي Téléfilm ال  ، تعد خصيصا للعرض حليف يون ، وذلك بجعل صورها أقل تباينا م صور النسخ المعدة للعروض السينمائية". أو الإطار الرقمي ا نحقال م المسحوى الحنارري إ  سهمت الحقنية الرقمية جه ة البث ال  حليف يون ية المعاصرة، فأصب ال حليف يون فلام السينمائية م  يعرض ا

213

Made with FlippingBook Online newsletter