"الجزيرة الوثائقية" : بين الخط التحريري والرؤية الجمالية
فى على الدار والمحابع للشأن الإعلامي العالمي تنامي الـدور الكـبير ُ الذي أصبوت تلعبه الصورة الإعلامية الأ ت بـث عـبر القنـوات ال حليف يون يـة والفضائيات، وكذا الصورة الفنية (سينما تليف يون - .- مسرح - خلأ قـوة ،).. معرفية تؤسس لمفهوم "إنحاج المعرفة" والصناعة الثقافية، وذلك زكم قيمحها الراه نة تأطير ازماهير م جهة ثانية. كما أن جـ ء م جهة، ولبعدها ا سحراتييني ا كبيرا م هذه الصناعة ي نبني على فكرة النظرية والفلسفة الفكرية قبـل الحن يـل مر بمينال صناعة الصورة الفنية، والأ ترتبط بما يسمى والإنحاج، خاصة إذا تعلأ ا بفنون العرض أو الفنون البصرية، علاقة تلك الفنون بعنصـري الـنص نظرا إ السينما، والإعداد والبـث المسرح، والسيناريو والإخراج والعرض كما الإعلام السمعي البصري. لماذا قناة الجزيرة الوثائقية؟ كان اخحياري لقناة از يرة الوثائقية نابعا م مؤهلا ا ومكانحـها الكـبيرة وسط شعارات القنوات ال ساسيات فكرية وثقافية عالمية، وانفحاحها واسحثمارها عمال الوثائقية المنحينة سواء داخليا أم ع وإعلامية محنوعة، ورصيدها الكبير م ا قو ا الحواصلية الكـبيرة مـع جمهـور طريأ مؤسسات إنحاج مسحقلة، إضافة إ المشاهد / كل فنون خير الذي له دور أساسي المحلقي. هذا ا العرض البصـرية، فإن اسحوضاره كعامـل باعحبار أن عنصر العرض يفحرض وجود جمهور، وبالحا ا إ بـي مسيرة قناة از يرة عامة، والوثائقية بعد ذلك، سـاعد علـى هـذا ا خحيار أيضا، رلم الحودي الموضوعي الذي تفرضه حداثة القضايا النقدية الـأ أثارها الفيلم الوثائقي مقارنة ب رل لياأ تراكمات نقدية كافية، ، الفيلم الروائي ليل الحشابك القائم ب الفني تساعد على / والحقني ازما / الوسـائطي، عكـس القنوات العربية والناطقة بها. الطفرة الكبرى للإنحاج
215
Made with FlippingBook Online newsletter