الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

الفيلم الوثائقي وال تليفزيون

شاكر عيادي

هناك عدة أسباأ ترتك عليها القناة ال حليف يون ية لإنحاج الفيلم الوثائقي. فيما مضى كان ال حليف يون هو المحنفس ال وحيد لمنحيني ا فلام الوثائقية المسحقل . آنذاك ٍّ حد كانت سيرة الفيلم الوثائقي محوقعة إ دورات المهرجانات  ما. فبعد جولة فـلام  حفي بالفيلم الروائي، يبوث منحينـو ا  املها  السينمائية، الأ كانت رج ومنحين مسحقل  الوثائقية، م فلامهم  عادة، ع مكان سوق البث  ال حليف يو ذلك الوقت لم تك قاعات السـينما تعـرض  . الحيناري والعمومي فلام الوثائقية إ نادرا  ا أم فلام فقد  ا القاعات الأ لامرت وعرضت مثل هذه ا  دودة جدا. ولك اسحعاد الفيلم الوثائقي مكانحـه وشـعبيحه فعلت ذلك مدة السنوات خيرة  الثلاث ا ، وأبدت قاعات العرض حماسا معقو لعـرض الفـيلم جنب مع الفيلم الروائي. وقد دعم اهحمام ازمهور بمشاهدة مثل الوثائقي جنبا إ فلام الوثائقية  هذه ا ا دور السينما أم ال  فلام سواء  نحعا إنحاج هذه ا حليف يون . ـو ت كـبيرة بسـبب الحطـورات  عرف الفيلم الوثائقي كذلك عدة الحكنولوجية وا هحمام المحيندد م طرف ال حليف يون لعرضه مع بقية البرام . أد ت طبيعة الإنحاج ال حليف يو أسلوأ صناعة الفيلم الوثائقي م  تفرعات جديدة إ  ن طبيعة ازمهور  ناحية الشكل والمححوى وذلك حلف، وجدول البراة صـارم ال  صناعة الفـيلم الوثـائقي  حر ندرة ودقيأ، وكذلك نظرا إ حليف يـون ال  وأصبوت حتى تسمية الفيلم الوثائقي حليف يون تطرح إشكالية ب أصـواأ فـلام  ا الواقع هناك م ينظر إ  فلام الوثائقية. و  رجي ومنحيني ا  برة م  ا ا  الوثائقية ل حليف يون رج يكـون  على أنها ارد تقارير إخبارية مطولة. وعلى ا

213

Made with FlippingBook Online newsletter