الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

ط الحوريري لل  يمك أن نعحبر ا قناة ال حليف يون ية حالـة مركبـة ومعقـدة ويصعب سبر ألوارها ، قد لـير مكحـوأ َ أنه ع  ولك يمكننا كذلك اخح الها ـط  وتفاهم ضمني ب القناة وازمهور والبيئة ا قحصادية. وبصورة عامة، ليس ا حدافي والآراء الأ  ليل ا  تغطية و  الحوريري أكثر م سياسة القناة الإخبارية تع دمه  حبرها القناة وثيقة الصلة بازمهور الذي ، وتأتي البرام بصفة عامة والفيلم ط الحوريري للقناة. ويعني هذا أن ازمهـور  ت طائلة ا  الوثائقي بصفة خاصة معازة المواضيع ذات الصـلة  والبيئة ا قحصادية ينحظران م القناة طريقة محوقعة بالمجحمع. ولذا، فالقناة مقي ازف بمواضيع الوثائقي الأ دة بخطها الحوريري كي  يمكنها أن تنف ط الحوريري خط  ر ازمهور والمعلن . ويمك اعحبار ا دفاع آخـر الأ تحخلص م أي فيلم م ع أو لير مرلوأ فيه ومـ شـأنه أن  م المصا ي دري المجحمع والبيئة ا قحصادية. نإذ ت إرشاد القيود ا ج  ، حماعية والسياسية وا قحصادية، تواصل القنـاة  طها الحوريري. ويمك للمينحمـع  حالة م الحصوي الدائم  عملها وهي ب علـى القنـاة أن اليسار عبر السنوات، و اليم أو إ ثناء أن يحوول إ  ا افظ على تدفأ مسحمر للينمهور.  تكون مسحعدة للحأقلم مع هذه الحوو ت كي و فاظ على رضا الشركاء الحيناري ، وهم الذي ينحمون ا  لك يكم الحودي اشي الدفع بقوة  الحيار الحقليدي المحافظ، و عادة ا وبسرعة ذات الـيم وذات اليسار. ويهحم المجحمع كذلك فاظ على الورائف الأ توفرها الشركات وعدم با مسحوى المعيشة وا زدهار ا ق  الحفريط حـا ت الحوـو ت  حصادي حتى اول المشـرفون  خضم كل هذا  القناعات السياسية وا قحصادية. و  العميقة على القناة ال حليف يون طراف والحصـوي  ية الحعامل مع الضغط المحواصل م كل ا والحأقلم الملائم للحعامل مع البيئة ا جحماعية والسياسية المحوولة. حار القناة إنحا  ج الفيلم الوثائقي بطريقة معينة والحشديد على أفكار بعينـها  ن م مصلوحها جذأ اسحينابة ازمهور لمثل هذه ا  عمال. يمك للقناة أن تنح اكمة شخصية عامـة الفيلم الوثائقي بدوافع سياسية أثناء حملة انحخابية أو أثناء ، ولك ب د للفيلم الوثائقي أن يعطي ا نطباع بأنه الموضوع بحوازن واعحدال يعا

216

Made with FlippingBook Online newsletter