كي يربك أي ة المشهد السياسي. فبقطع النظـر عـ اموعة أو كحلة شعبية لفية ا ا يديولوجية للينمهور المسحهدف م طرف القناة، يمثل هؤ ء المشاهدون حيان يدرك بع ا بقاء القناة وااحها. و قيقي والمسحهلكون المساهم ا ِّ ر مسي ذأ انحبـاه و القناة أن هذه المواضيع بالذات المثيرة لليندل قليلا يمكنها أن نها فعلا مواضيع حساسة. المجحمع آخـر ازف بع القنوات مـ حـ إ ساسة، ولك لالبا ما تكون هذه المجازفة مدروسة. هذه المسائل ا بالحطرق إ حدثت مؤخرا اضطرابات اقحصادية عارمة حول العا لم، وأنح الكـثير مـ القنوات ال حليف يون ية أفلاما وثائقية لحسليط الضوء على أسباأ هذا ا نهيار السريع. شد فلام على جشع الشركات، والفشل ا خلاقي، والقواعد المجوفـة دت هذه ا قحصاد هش ومعولم ومفروض منذ سنوات. انحهت أسواق المال السائبة با نهيار المدمر وأخذت م دفي وا قحصادات الضعيفة ولك لم عها النظام النقدي الدو الهش حتى حل فلام الوثائقية زالة ا قحصاد الدو اهحمام ا ت الكارثـة. فأثنـاء قيقية لهشاشـة ادع لم يحطرق أي فيلم وثائقي للوالة ا سواق المالية ا صعود ا و للصعود المدوي ولير المبرر ا قحصاد الدو سواق. وجذأ هذا النقص لهذه ا فلام الوثائقية وا سحقصائية العديد م ا نحقـادات للقنـوات تطرق ا الفادح ال حليف يون دم النا بحسليط الضـوء فلام الوثائقية الأ كان م المنحظر أن ية وا فلام الأ أتـت بعـد لم بطريقة لير عادلة. ولك حتى ا ْ عو ُ على اقحصاد هش وم ا لكارثة وركبت على موجة الغضب الشع بـي أتت محأخرة جدا، ورك ت فكرة تواطؤ القنوات ال حليف يون ية مع نظام اقحصادي جائر. ُ المواضيع الأ ت العادة إ يحطرق الفيلم الوثائقي ِ خ ل بخط سياسـي معـ ا ت، عندما يكون هناك ا بع ا . لكي تربك الحوازن الضمني الموجود نطباع الة ا قحصادية، مثلا، ليست على ما يرام، تحفادى القنوات ال بأن ا حليف يون ية بـث أي أفلام وثائقية أو اسحقصائية جادة تعحبرها الشركات برام لير مثمرة للمينحمع. وهـذا صوي خاصة عندما يحطرق الفيلم الوثائقي للمعاملات الحينارية لشركة بعينها، والأ ِّ تشغ ل العديد بيئـة م المورف . ويمك لشركة كهذه أن دد بنقل معاملا ـا إ ِّ اجحماعية أخرى أكثر لطفا وتفهما. يقي م مسيرو القناة ال حليف يون ية المخاطرة ثم يقررون
217
Made with FlippingBook Online newsletter