فلام الوثائقيـة الواقع، القليل م ا . م المشاهدي الذي يحمحعون بدخل عال فلام أن تل ل على الموافقة للبث أثناء ساعات الذروة. وعلى هذه ا ُ ص بـي بع الشروط لحنال هذه المي ة. يحم اخحيار الفيلم الوثائقي للبث أثناء ساعات الـذروة عندم ِّ ا يلب المشاهدي ولكـ دون إحـدافي أي ي شرط إمكانية الحأثير الكبير اسحياء. وبإمكان الفيلم الوثائقي أن يكون نوعا ما مثيرا لليندل، وجذابا للطبقـة الوسطى المحافظة ومسل نفس الوقت. أثناء هذه الساعات القليلة، ومع هـذه يا النوعية م المشاهدي ، تود القناة ال حل يف يون ية أن تربك ازمهور بموضوع مـثير دم المجحمـع و كـذلك البيئـة لليندل. وترى القناة أن مثل هذا الإرباك ليب الذي يشربه أن ا ا قحصادية. وآخر ما يود أن يفعله الوثائقي هو الإشارة إ الصباح ملوفي بسبب جشع الشركات والحنـافس هؤ ء المسحهلكون وأبناؤهم الشد رباح. يد على ا ينسى الكثير م النا أن على القناة ال حليف يون ية أن تملأ 31 سـاعة بـالمواد القابلة للبث ، فـلام الوثائقيـة ولك يمك للقناة أن تحيننب إنحاج عدد م ا اول جاهـدة وعلـى الم عينة أو حتى المؤذية لبع الحيارات الفكرية، ولكنها أن حاج القناة كذلك إ حرم ازميع. و حساأ نوعية الفيلم الوثائقي نفسه أن ٍّ حد تنح أو تشحري أفلاما أو ما شابهها، تكون إ م ا قابلـة للنسـيان، لـحملأ إنحـاج وقات ذات المشاهدة المنخفضة. وتلينأ القناة إ البث أثناء ا الفرالات فلام كلما سنوت الفرصة وتوفرت المعدات والصوافيون والحقنيون. وعادة هذه ا برة وهم يعملون ما يحمك الحقنيون والصوفيون حديثو العهد بالمهنة م كسب ا على مثل هذه ُ فلام. ي ا ِ قد فلام على وضع فراد الذي يشحغلون على هذه ا م ا المصانع. ليس هناك م أسمائهم عليها ويحم العمل وفأ خطط الإنحاج الصناعي الإنحاج، ولك تبدي القناة حذرا شديدا مـ شخص مع يحومل المسؤولية رج ع السيطرة وتمر فلام الأ يمك أن مثل هذه ا ر أفكارا مـثيرة للينـدل أو حتى جارحة للذوق العام وخارجة ع سياسة القناة. ، ولك صل العمل النهائي على موافقة المسيري عمال المهمة بد أن ا القناة أنه م مشمو م أن يوافقوا القناة قبل الإنحاج والبث. يرى المشرفون
219
Made with FlippingBook Online newsletter