الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

ع  القيام بكلحا المهمح ، الإخراج والمونحاج علنا هذا أمام شـبه ." ملية واحدة مع حقو قناعة أصبوت ملازمة للعمل الإبداعي المعاصر، وهي أن العمل الفني ديثة، الأ يصعب عليهـا أن طبيعة الممارسة الإبداعية ا حلفة، نظرا إ  واا ت الفة للوسائل الحقليدية الأ لم تك قادرة  ، تحوقأ بدون أدوات إنحاج جديدة م

داء، مـ رقـص، وألعـاأ  قبل على ولوج عوالم فنيـة خالصـة كفنـون ا سورية..."ففنانو العرض يصولون برام مبحكرة للحدريب المشـحرك، وواضـعو سمـاء الليـل  لعاأ  لعاأ النارية لحقديم هذه ا  ان يعملون مع مصممي ا  ا المظلمة، ويعمل مصممو الشبكة الحفاعلية مع مسحشاري المدي نة لحقـديم المـيرافي ا فحراضي لمجحمعهم". مع السينما كانت البداية ارتبط الف السابع منذ بدايحه بعنصر الحقنية ؛ إذ شك لت العدسة و"الكابـل" وعاكس الضوء Projecteur و  ، وإن بمسحويات الحناررية ازنينية، البـدايات ا هذا ال لثورة الدراما على الآنية. كما أن النظر إ حوول، وفأ مسـحوى الحقنيـة خلال نهاية القرن 48 يـة  تلك اللوظـة الحار  علنا ا م أن السينما ، ميلادي ا لما حققحه الصناعة والإنحاج تاريخ البشرية، وتحو  كانت ثورة إلكحرونية كبرى المادي لدى الغرأ. ية ب السينما وال  حلف الحصورات النظرية حول العلاقة الحار  و حكنولوجيا، رهور الفـ السـابع،  ساسي  أن الحقنية كانت السبب ا فهناك م ذهب إ قيأ ثورته على مسحوى صناعة الصورة،  ولو ه لما اسحطاع هذا الشكل الإبداعي بل إن "الحاريخ المبكر للسينما هو، بدقة أكبر، قصة تطـورات مرتبطـة بـثلافي  مشكلات علمية وتقنية كان يحع حل ه ا حتى قبل أن يحخيل أحد اخحـراع آلـة العرض السينمائي". لهذا ا رتباط ب الحشخيص والحوثيأ السينمائي  و  الحشكل ا وبالعودة إ يلم اد أنه ك على هيئحه المعاصرة، بل مر بمراحل مححالية ومحكاملة ؛ حيث "كانت البداية هي الحمك م مبادئ عرض صور الظلال، والثانية هي صـول علـى ا

236

Made with FlippingBook Online newsletter