الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

حركة مسحمرة م العرض السريع للصور والرسوم، والثالثة كانت هي الحصـوير بع الوسائل الحقنية  هذه المشكلات الثلافي وأيضا  حاج للنظر نفسه. و الأ أد حلها". النهاية إ  ت ـديث فكانت هذه الصيرورة انعكاسا لما سبأ ا عنه بخصوص الحطور الصناعي ورهور وسائل إنحاج جديدة، بمع أن "قصة هـذه لول يمك فصلها ع البشر الذي توصلوا إليها كما أن منينـ ات الوسائل وا الذي حققوا ااحـا م  شخاص مرتبطة تماما بالإطار ا جحماعي والثقا  هؤ ء ا فيه". وهناك تصور آخر لظهور السينما ينبني على فلسفة الحطور عامة، أي تلـك النحائ الأ يفرزها الصراع البشري حول امحلاك سلطة القوة والمعرفة ؛ إذ "يمكـ فهم تطور السينما، كما كان إطار النموذج الحطـوري  ، ال مع الصويفة ا ونموذج الصراع معا. وقد حدثت عملية الحراكم ضاري الأ أفرزت تكنولوجيا ا العديد م  ي للمنين ات العلمية صورة تراكم تدر  السينما، بشكل رئيسي معت هذه الحكنولوجيـا المجا ت الأ تبدو بعيدة كل البعد ع هذا المجال. وقد ركة المسـحمرة مـ صورة وسائل قادرة على خلأ وهم ا  مر  نهاية ا  معا خلال سلسلة ظ م ال لال الأ يحم عرضها على شاشة". كما تضيف وجهة النظـر

ت

الغرأ  نفسها أن السينما جاءت أيضا نحيينة الحوو ت ا جحماعية ؛ إذ تطورت انات الوضيعة والعـروض اللاأخلاقيـة، ا  و  "صناعة السينما منذ بدايا ا ا حرما ومعق لحصب نظاما اقحصاديا ضخما و دا، لإنحاج و فـلام  توزيع وعـرض ا السينمائية كوسيلة م وسائل الحرفيه والحسلية العامة" ؛ ُ مما دفع الك ح اأ الـدرامي  "أن يفك إ المشـاهدي مـ ُ  ك َ م ُ الححابعية كقصة محماسكة ومكشوفة، ت  روا محابعة أقوا حبكة أطول وعدد أكبر م خيوط القصة المحداخلة. ومقارنة بكاتب ال حليف يو ن حدافي لفحرات  اليوم، يمك للكاتب السيبيردرامي اكحشاف سياقات ا ِ زمنية أطول ويسحطيع خلأ محوازيات درامية أكثر ثراء، مـدر كا أن المشـاهدي محابعة أحدافي تافهة، وحتى سنوات مفصلية". يميلون إ

237

Made with FlippingBook Online newsletter