الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

خـص  على ا - وضـع

مع ب ازنس شكال الأ  خلال تلك ا . وإذا تأملنا - السينمائي الشباأ منذ منحصف عام 3001

خيرة السابقة على  وخلال السنوات ا

انحفاضة 31 ِّ ارأ مبش سنكحشف رهور رة تنحمي للسينما مصر عدة ورشات عمل  المسحقلة على المسحوي الروائي والوثائقي، مثلما أقيمت سين فلام منخفضة المي انية خصوص  مائية لصناعة ا ا اال الوثائقي، وبدأ شـباأ  أن يبيعوا أشـياء حلول ليخرجوا أفلامهم حتى لو اضطروا إ  وشابات يفكرون يمحلكونها، وبينهم شباأ وشابات كانوا يساعدون بعضهم البع بالكـاميرات أو وحدات المونحاج ؛ حيث كان الشباأ فيها يدعمون بعضـهم الـبع بالإنحـاج الحشاركي، ومنها أفلام تنه بطولحها على الهواة لير المححرف والوجوه ازديدة - مثل إيثاكي ثم "ع شمس" -. أفلام اعحمدت على بناء فني لير تقليدي يمـ ج بـ نواع ويحودى السرد الحقليدي، والكوميدية اله لية المحردية.  ا لقطة م فيلم "ع شمس" الم سيطرة على السوق ، ثم تعـددت ور عمـل فلام قليلة الحكاليف، وانحشرت فكرة أفلام الموبايل وأقيم لها  تدريبية على صناعة ا ورشات عمل ومهرجان يدعمه السينمائيون الشباأ، وب لـت أفـلام وثائقيـة أخرجها نساء يناقش هموما جريئة تحعلأ ببنات جنسه مثـل "عـ الشـعور بالبرودة" الذ ُ ي ي عحبر صفعة قوية على وجه المجحمع الذكوري، مثلما رهر ا هحمام  هليـة  المراك الثقافية وازمعيات ا  فلام  بإقامة عروض خاصة عديدة لهذه ا دور العـرض جمهور مع وللحغلب على معوقات الوصول إ اولة للوصول إ د  السينمائية. كذلك إبراهيم البطوط قانون ال  رقابة واسحمر فحرة يقاومهـا  اولة لكي يلغي البند المحعل أ بضرورة الحرخيص للسيناريو قبل الحصوير. صوي لم ربة جريئة لها صدى واسع وسانده فيها كثيرون. ملة لكنها كانت تنين ا وضع الوثائقي مـد بيـومي"، " مصر تسينيلية على يد الرائد  ورلم أن السينما بدأت  وث ُ مدار السنوات أخذت السينما ت أ حيوات النا وأسـلوأ معيشـحهم ـف ّ وجه الطبيعة القاسـية والحكي  وعادا م وتقاليدهم ومقدر م على الصمود يناير / كانون الثا 3044

ى

وعلى

244

Made with FlippingBook Online newsletter