الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

حار نقاط ومكونات القصة الأ مه أكثر م ليرها، أو مث  و حـار الشـكل  ِّ البصري المفضل لديه أثناء سماع القصة، فهو الذي سيود د، مثلا ، مـا إذا كـان ه و سيكحفي بحأمل وجه البطل وملا كي، أو سيشاهد الصور الأ الحقطها أو  هو يارات المحاحة. ومع ذلك ي ال  الرسوم البيانية أو الصور المحوركة وليرها م ا هناك بع أفلام م وثائقي الويب تحعمد أن تنه على السرد المحواصل وتحيننب تعدد ا خحيارات خشية عدة أمور؛ منها أ تفقد المشاهد الكسول، وأ يضـيع مغ ى القصة بفعل الحشو أو الحين ئة، لذلك تغامر بغر خيـارات محعـددة صيب المحلقي بالضينر والملل. ُ مفخخة بالمعلومات قد ت ً ويمي ها أيض ا أن أللبها يعحمد على مشاركة المشاهد - ليس فقط با خحيار - ً ولك أيض ا النقـا ونشـر صـوره  قل فرصة المشاركة  حي له على ا ُ نها ت 

لا

مر الذي  عصر الإنحرنت، وهو ا  ذلك وجودهم  اصة. وبالطبع ساعدهم  ا جعل بع الكليات وازامعات العالمية ي قوم بحدريس كلا النوع : أفلام الموبايـل أن البع أل ووثائقي الإنحرنت. بالإضافة إ ت ا ف كحب دور حول الموضوع يحضم حواها متى ولماذا يشد فيلم وثائقي إنحرنت جيد المشاهد ؟ ب أن أي مدى وإ يكون مسحوى الحفاعل؟ َ نح ُ ي هذا النوع م وثائقيات الإنحرنت - على خلاف أفلام الموبايل مثلا -  ِّ جانب الكاتب هناك المصـم إطار عمل جماعي، فإ حصـو الغرافيـك  مون و ِّ والمصورون ومطو لو مـ  رو صفوات الإنحرنت والمبراون. كما أن إنحاجها بذل جهد كبير خصوص ا أن هناك أفلام ا البراة قـد  جهد مضاعف حاج إ  يسحغرق ضعف أيام الحصوير. ثورة الموبايل ِّ كب ُ ها الطويل رل هذا الحاريخ قيدا محينا ي  رلم عراقة السينما المصرية وتار ل ح ركة الوثائقي وتطوره ، أن اندلعت ثورة الد إ ي حال، وأخذت تحطور باسحمرار، ا خصوص محنـاول الكـثير مـ  فضت أسعار الكاميرات وأصبوت  عندما ا تكلفة لير قليلة، حاج إ  الشباأ والشابات، ومع ذلك رل إنحاج الفيلم الوثائقي

247

Made with FlippingBook Online newsletter