الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

 تشينيع المواهب ومساعد ا فلام وآفاق  رير صناعة ا  تقديم أفكارها للعالم، و  جانب دعم الحقنية ازديدة الأ تمك المبدع م تعقيدات الإنحاج، إ م صناعة فلام عبر الهاتف ازوال كأحد وسائل الحعبير الأ فرضت نفسها. ثم انطلقـت  ا خرى منها الإمارات  بع الدول العربية ا  فكرة المهرجان ردن.  وسوريا وا آثار للربيع العربي ازدادت أهمية أجه ة الموبايل مع هبوأ ثورات الدول العربية وانحفاضـات ً عوام الماضية، خصوص  شعوبها خلال ا ا ـبر  المجال الإعلامي حيـث نقـل ا  حدافي، وبثها على مواقع اليوتيوأ أو بثها على شاشات القنـوات  والوقائع وا الحليف يونية، ح يث شك لت كاميرات الموبايل سمة أساسية م سمات تلك الثورات، أحد وسائل النضال السـلمي، ول اسحخدام كاميرا الموبايل وتوريفها إ  وكأنما ازامعات الكبرى، بعد أن أصب الموبايل وسـيط  مر موضوع دراسة  وصار ا ا افني محعدد الم ايا ؛ إذ يحي الحصوير والمشاهدة و ال نقل ! والبث أصب إذن م السهل إنحاج فيلم وثائقي قصير أو طويل باسحخدام الموبايل وإجراء كل عمليات الإنحـاج ميله إ  م خلاله و العالم عبر صفوات الإنحرنت. أصب هـذا محاحـ ا لكـل َ شخص يصادف ح َ د ثا مفاجئا به طرافة أو جاذبية أو أهمية إنسانية مثلما هو محاح لكل صاحب فكرة إب إمكانيات ضخمة، وهنـاك اجة إ داعية خلاقة م دون ا ربـة وضـوا  اال الروائي والوثائقي قرروا أن  هم  رجون كبار لهم تار  الحصوير بالموبايل ومنهم المخرج المغر بـي حكيم بلعبا الذي بدأ تصوير أحـد أفلامه بهذه الحقنية. إذن ، تقحصر أهمية الحصوير والإخراج الوثا ئقي بالموبايل فقط اا ت محنوعة ومنوها فرصة للحدريب وإعمال  اكحشاف مواهب جديدة يال واكحساأ خبرات لم يك م الممك امحلاكها م قبـل، فالحكنولوجيـا  ا ِ حوي علي معال  ديثة لكاميرات أجه ة الموبايل الذكية والأ ا ذكـي، سـريع وأكثر كفاءة، تسم لكل م الهواة والمححرف ب حصوير أفلامهم باسـحخدام هـذا الوسيط الذكي بالإضافة إ فلام  إتاحة اتصال مباشر بالإنحرنت لعرض الصور وا نفس الوقت. 

على

249

Made with FlippingBook Online newsletter