الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

العالم وهـو  فلام  زد ذا ا لغة جديدة وخاصة لذلك النوع الصاعد بقوة م ا فلام  ا الفقيرة. وإذا كان روجر أودي هو أول مهحم بالحنظير لفيلم الموبايل محيناوزا تلـك عمال الـأ يمكـ دراسـحها  المسافة ال منية الأ كان ينبغي لها أن تمر لححراكم ا والقيا عليها، فإن كلا م كميل بيكر و أ ليساندرو أمادوتشي قـد أ  سـهما دراسة جوانب وسائل الإعلام الإلكحرون ية والرقمية وناقشا العناصر الأ يمكـ أن  شك ُ ت فـاض  أفلامهم وبالحوديد تلك الأ تحعلأ با  ل دعما للمبدع الطلاأ ازودة أو اهح از الصورة. أنه داخل السينما، بسبب المحمول الذي يبرز كعنصر، فـإن ويشير أودي إ الكاميرا تصب مماثلة لحلك الأ يسحخدمها ا لمصور السـينمائي سـواء كـاميرا  يحال بل تصب أقرأ شبها بالع الصناعية الممسوكة الحصوير السينمائي أم الد ُ اليد وتصب امحدادا للينسم وهذا الحمي يسحوأ اهحماما خاصا وي َ حرج  م ببساطة أسلوأ الحصوير. ولعل المعايير الأ رصدها كل م أودي وكميل بيكر و أ ليساندرو أم تشي واد مل الكثير م الصدق والدقة لكنها تبدو كما لو كانت أكثر شبها بمـوديلات  المحمول القديمة وكاميرا ا ذات ازودة المنخفضة بف ، عد رهور كاميرا HD يمكننا أن ضـعف جـودة الحصوير بالمحمول دون الإشارة إ  نحودفي ع نقاط الضعف الصورة الأ رافقت إنحاج 3001 - 3004 لك مر قد يقحصر على ذلك إذ تبدو  ا  تقد  تكنولوجيا المحمول م مسحمر ؛ فإن فرضية الضعف الحكنولوجي تنحفي  وبالحا ى لحبق لدينا معايير دون عيوأ دائمة ، لك الذي ، شك فيه وطبقا لحاريخ الإنحاج العالم ومعاييره ازمالية  السينمائي أن ، فاض جـودة ال  معايير مثل ا صـورة أو ددة يحطلبها العمل الفني. سياقات  اهح ازها تبقى جمالية مر هنا أشبه بالحعبير اللغوي فكل ألفاظ اللغة محاحة أمام الكاتب وهنـاك  وا  ساليب والكلمات ما يمك اعحباره ينم  م ا ع أناقة ورقي كاتبه أو قائله لكـ اسحخدام أسلوأ وقامو لغ الكاتب قد يضطر إ حلف للحعبير ع حالة ما  وي يمر بها أحد أبطال عمل روائي مثلا.

ى مسحو

256

Made with FlippingBook Online newsletter