الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

جماليات محددة - تسأل نفسك: هل الصورة جيدة؟ ولك قبل الإجابة سوف يحوـول ميمة، والفورية واليومية فهم أعمأ للهوية نحيينة العلاقة ا انحباهك إ الأ تعيشها مع المحمول، فا سحخدام اليومي للينهاز أصب ا لآن عناصر لحوديد جماليات النقالة. - مع ب جماليـات تؤثر الهواتف المحمولة على لغة ازسد وهذه السمة مر علـى  وسائل الإعلام ازديدة ونظرية الحينسيد حيث يقحصر ا رؤيحنا للفيلم بالع فقط ولك ينطوي على ازسم كله. - الهواتف المحمولة مرتبطة الصفات والورائف فهي تحنقل ب الحصـوير وقت واحد أثنـاء تأسـيس  والفيديو وشبكة الإنحرنت  الفوتولرا الحفكير فيه ليس فقط كأداة لحقاط الصور أو روابط وهذا يحرجم إ فلام  جعل ا ن كل الوجود المادي ج ء يحين أ فهو مرش  ممكنة و فكار.  ا  دائما للحفاعل وقد اسحبعد الكثير م النق ساأ المع الفلسـفي " اد فكرة النقد الحكنولوجي ساأ الموضوع نفسه خاصة أنه للينماليات و حتى- عيوأ الصوت - يمك معازحها ِّ بمكو ن خارجي هو المايك زيث يصب الفيلم الذي تم تصويره بكاميرا المحمول أقـرأ ُ ذلك الذي ص إ ِّ و يحال حديثة وهو ما يؤكد على المم ر بكاميرا د ي ات الأ أوردهـا اصة بكاميرا الموبايل  قائأ الثابحة لفيلم الموبايل وهي انحشار الذائقة ا أودي باعحبارها ا اعحياد الع الإنسانية عليه وهو ما يرشوه للنينـاح باعحبـاره  نظرا نحشاره وبالحا كاميرا وشاشة كما ا كوسيلة تواصل شفاهي ب محودث أم هم  ا السمة ا فهـي حرقا حواج الرقيب الرسمي ولير الرسمي.  توفره على المصادفة والقدرة على الحصوير وبصورة مبسطة ، رش للاسحخدام ولك ليس لصـنع أفـلام ُ فإن المحمول م الواقـع فلام العفوية الأ تحمحع بطريقة فريدة للنظر إ  تقليدية بل م أجل تلك ا وإعادة اكحشافه . وبعد كل هذه الن ماذج م أجه ة المحمول والأ تحغير باسـحمرار أفلام المحمول الـأ النهاية إ  حلفا قد يؤدي  فإن طريقة تواصلنا تأخذ طابعا يشاهدها مالك المحمول.

257

Made with FlippingBook Online newsletter