الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

هنا يمك أن نلم ذلك الحما الواض ب أطروحات السلامو وبريسون ِّ حيند ُ الذهنية والحنظيرية ع الفيلم الم د وتلك الحصنيفات الأ حاول مـ خلالهـا ليلية للويب دوك أن يص  المهحمون بصيالة قوالب و اولة للحعريف بهـذا  لوها "ازنس الفيلمي" ديث. ا تقول الكاتبة الكندية ، إاي دي ييو ، اولة سحكشاف أ  شكال / سلا ت الويب دوك المخحلفة: "إن المنصات الرقمية توس اـال الفـيلم الوثـائقي  عت طي، ولكـ  الحقليدي، ليس فقط م حيث تقديم قصص تعحمد على السرد ا ُ حوى ص إنحاج  بصفة خاصة نع خصيصا لشبكة فلام  ا  الإنحرنت، كما رأينا الحفاعلية مثل الويب دوك الشهير "ناطوات السواأ: خارج نافذتي" للمخرجـة الكندية كاترينا كي يك ؛ حيث أصب ثم حلفة م الحفاعل ب المحفـرج  ة درجات ِّ غي ُ والمادة الوثائقية ت الواقع" ر م طريقة نظرة الوثائقي إ . والفيلم الذي تسحشهد ب ه الكاتبة هو ويب دوك م إنحاج المجلـس الـوطني صن ُ كندا، وي  للفيلم ف كمشروع تعاو امحد كثير م دول العالم. وهو م  نوع الوثائقي الحفاعلي المصنوع خصيصا للإ  نحرنت وتم تصويره 41 مدينة حول العالم م خلال 18 قصة و 41 ؛ لغة قأ تقع ُ حيث تم الحصوير داخل اموعة م الش  مث ُ ناطوات سواأ عالية، ويسم الفيلم باسحعراض الصور الأ ت  ل الشـقأ ثم داخلها  النقر على كل شقة لدخولها والدوران 140  درجة ثم الحعـر ف علـى قصص سكانها والقاطن فيها، و يغيب ع أذهاننا أن فكرة الفـيلم مسـحوحاة بال ربة ه طبع م ي لفية" م بطولة جون سـحيورات  حشكوك الشهيرة "النافذة ا وإنحاج عام 4811 .

م البديهي هنا أن نقول إن ج ءا م هما م تعريف الويب دوك قائم علـى ساليب السمعية والبصرية الأ تطـورت  حوي على العديد م ا  كونه جنسا فنيا خير  العقد ا  يحال عبر تقنيات الد إ أي نه يضم المـادة الفيلميـة المصـورة إ ِّ جانب الصور الفوتولرافية وف الحوريك والفيديو آرت وازرافيك مضافا إليهـا اسو تقنيات العرض ا بـي مثل flash حلف تقنيا عـ  فهو  وليرها... وبالحا كونه قابلا بشكل أكبر للحفاعل معه م داخل المادة ولـي  الوثائقي الحقليدي س

262

Made with FlippingBook Online newsletter