الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

كان "بحسيلم" قد منوهم كاميرات ودر بهم على الحصوير والمونحاج بشـكل حلـف المنـاطأ   ياة اليومية لهـم رشفة وتوثيأ ا  اولة  مبدئي وذلك الفلسطينية المححلة، وساعحها قررت زهير أن تقوم بعمل ما يشبه أرشيف للأر ، شيف صيالة وثائقي تفاعلي علـى الإنحرنـت  رشيف  أن تسحغل هذا ا ّ أو بمع أدق بعاد "لدولة ا ححلال الإسرائيلية"، ورك  بدأته بخريطة ثلاثية ا ت على المناطأ الأ تشهد توترات أمنية وعسكرية عنيفة ما ب الطرف الإسرائيلي والفلسطيني مثـل قطاع ل ة والقد الشرقية، وقامت بالحعاون مع "بحسيلم" بحوميل الفيـديوهات ص كل منطقـة أو مدينـة، ثم سموـت  الأ تم تصويرها م المحطوع والأ اصة على المـادة الوثائقيـة كـل  للمسحخدم والمشاهدي بحوميل مقاطعهم ا بعاد الـأ  ريطة ثلاثية ا  ا  حسب المدينة أو المنطقة الأ يعيش فيها كما تظهر يبدأ بها الفيلم الوثائقي الحفاعلي، وم هنا جاء عنوان الفيلم "وجهـات نظـر"، فالحوثيأ هنا يرتبط فقط بوجهة النظر الفلسـطينية عـ الصـراع كمـا أن تصوير المادة هو أن يحم الحصـوير  الحوجيهات الأ يمنوها "بحسيلم" للمشارك ص  بدون توقف أو مونحاج حتى تبدو المادة ـ ي ولية أقرأ للشـهادة ا  ور ا ا ة دون تدخل م حامل الكاميرا بل هو فقط ارد ع الوثائقي على الواقع. مقابلة  وتقول زهير لها: "كل شخص لديه رأي حـول أزمـة "الشـرق وسط"  ا ، زمة  ريطة يمك للنا أن تسحكشف ا  ومع هذا المشروع القائم على ا ـاص وتشـكيل اسـحنحاجا م  رية لبناء فهمهـم ا حلفة، فلديهم ا  م زوايا اصة  ا " ( 3 ) . ويلنـا ُ هذا النوع م وثائقي الإنحرنت والذي يحيندد يوميا بشكل مسحمر ي طروحات النظرية الأ سبأ وسقناه  ا مرة أخرى إ بداية زثنا عـ فكـرة  ا دد يحيناوز فكـرة دفي عنها السلامو وبريسون، وهو  الحيندد والكثافة كما ٍ الكثافة الفكرية لعمل دد يعحمد على إعادة قراءة ثابت المادة محغير القراءات، إ السياق الوثائقي. ضاف مادة جديدة سمعية أو بصرية إ ُ كل مرة ت  الفيلم يقول الكات هحلـر: تـاريخ كحابه "م كاليغاري إ  ب سغفرد كركاور فلام بوصفها مشروعا جمعيـا  لمانية": "ح تحم مشاهدة ا  سيكولوجي للسينما ا

265

Made with FlippingBook Online newsletter