حـوي علـى سـياقا ا و يعني هذا بالطبع أن الوثائقيات الحقليدية (الحفاعل والمشاركة والموقف) المطلوب لحصنيف مدى نض المادة والرؤية الفنيـة ِّ د ُ ليل المواد الوثائقية الأ ق بها، فأللب ما سقناه م تنظيرات هو نحاج مت منـذ اخحراع السينما وحتى الآن ولك تبدو وثائقيات الإنحرنت وكأنها جمعت العديـد ِّ قد ُ لاصات الفكرية والحنظيرية واسحطاعت أن ت م ا م حلو تقنية ومادية ملموسة لف كرة المشاركة والحفاعل والموقف ال ي هأ سس الوجدانية والذهنية لمبادئ أحد ا العمل الفني. الحينديد والكثافة يقول الناقد المصري سمير فريد: " نواع الفنية المخحلفة يلغي أحـدها إن ا الآخر وإنما ي نواع معا، و اهات وا بقى كل ا إ ن قيمة العمل الفني تحوقف علـى رؤ ية الفنان / اه أو النوع الذي ينحمي إليـه أو السينمائي للوياة والعالم أيا كان ا ِّ قد ُ ي م رؤيحه م خلاله" ( 4 ) .
شكال الفنية المخحلفـة لم يك إذن م المسحغرأ أن تضم وثائقيات الإنحرنت ا الأ سبأ وأشرنا إليها م تقنيات سمعية وبصرية (كالحوريك وازرافيـك والفيـديو آرت .. ) مضافا إليها على المسحوى الوجدا والفكري عناصر الحفاعل والمشـاركة إ حلق ُ والموقف الأ تمن للم تاريخ الفنون م حيـث إتاحـة وسع ي حرية ربما هي ا اصة للفيلم وإطلاع الآخري (صن الفرصة لحقديم قراءته ا ااع ومحلق أمثاله) عليها. ط و اد خحاما لهذه ا روحة القصيرة ع سياقات الحينـد د والكثافـة
مقدمة كحـاأ وثائقيات الإنحرنت أفضل مما كحبحه الناقدة المصرية نهاد صليوة "شكسبير كاتب السينما" للناقد سمير فريد ؛ حيث تقول دكحورة نهاد: "إن المعـ ي عمل فني هو جماع كل القراءات الممكنة له السابقة واللاحقة الكلي ولذا فهو ظة اكحمال إبداعـه ظة زمنية معينة و صورته الكاملة يوجد أبدا وانحهاء الفنان م إ اازه، بل يحوق ِّ أ العمل الفني مرحليا على مر ال م و يكحمل أبدا ما دام هناك محلق و زم حأ، أي يكحمل فقط ح تنحفي إمكانية ن جدد وجود محلق ". أننا طبقنا هذه النظرة الفلسفية على وثائقيات الإنحرنت لرأيناها تحينل ى ن الويـب ، تاريخ ف السينما أو الفنون عموما دفي أكمل صورها كما لم
ولو
267
Made with FlippingBook Online newsletter