مسـحوى هـذا النـوع مـ خيرة حدفي تقدم كبير خلال السنوات ا الوثائقي، الذي المسحقبل القريب، بما يشبه تلك شك أنه سيوقأ تقدما كبيرا أوائل القرن العشري بعـد أن الة" الحينريبية الأ صبغت العمل السينمائي "ا أصبوت السينما تعليمية -فنية- "أداة" - سياسية - تثقيفية، فرضت نفسها على العالم وأصبوت ج ءا م ثقافة المجحمعات الأ كانت تكحفي قبل ذلك بـ "النصـوص" و"الصور الثابحة". يسحخدم صانع وثائقي الويب الإمكانيات الأ يحيوها الإنحرنت مثل الوسائط المحعددة multimedia ثناياه لكي يدخل ا الصـو ر الفوتولرافيـة والنصـوص صوات المسينلة وصور الفيديو والحوريك وازرافيك وما رائط والبيانات وا وا يسمى بـ "الإ ُ نفوجرافيك" أي الرسوم الأ ت صنع بواسطة بـرام الكومبيـوتر ددة، وهي الآن شائعة ا سحخدام م قبـل وتوضع عليها بيانات أو معلومات مسحخدمي مواقع الحواصل ا جحماعي مثل فيسبوك. الآن، لم يعد الفيلم الوثائقي كيانا مصمحا مصو ضع لرؤية أحادية مسبقة را هي رؤية صانعه (مصوره / رجه) ، ددة يحع على و نهاية اه واحد ا ويسير ُ المشاهد أن ينحظرها قبل أن ي الفيلم أو يطرح أي تسـاؤ ت حولـه، بدي رأيا أحد نوادي السينما المحخصصة، أو داخل قاعة تقديم الفيلم لالبا مع ناقد يحو المدرسة أو ازامعة، أو حتى م خلال حلقات البوث الدراسـية الـأ الدر ددة م الفيلم الوثائقي. لقد أصب الوثا ارأ تقام لدراسة أنواع و ئقي عمـلا "محعرجا" unlinear نـاءات والوقفـات الـأ تسـم فيه الكـثير مـ ا للمحفرج / ِ المشاه د / ِ المسحخد م / الباحث، بالحوقف عند مفصل مع م مفاصل الفيلم هذه، لكي ينفذ إليها ويحعم أ فيها ويط لع على ما تحيوه له م معلومات وصـور جديدة، قبل أن يعود لمحابعة المشاهدة أي صلي. وهي عملية أكثـر السياق ا إ تركيبا ومحعة، م ارد المشاهدة المصمحة - كما يمك أن نطلأ عليها. ريبيـة، أن يحوقـف صـورة دود و م الممك الآن، ولو على نطاق ِ المشاه -د ِ المسحخد حـار حادي، والـأ م عند تلك الوقفات الأ تقطع السياق ا بنفسه أيها يحعمأ فيها أو يحوقف أمامها قبل مواصلة المشـاهدة، لكـي يضـيف
278
Made with FlippingBook Online newsletter