جنوأ وأخرى أميرك ا قد خطت وبإ مكانيات أقل م عديد م الدول العربية أقطاأ صناعية واقحصادية تنمويـة عاليـة الكفـاءة حاج الحخلف لححوول إ طط الحنموية وا قحصـادية لمواجهـة والإنحاجية (النمور الآسيوية...). كما أن ا حيان بالفشل الـذريع. أكـان أللب ا الفقر والبطالة وإطعام النا قد باءت ذلك اليم أو تونس أو مصر أو از ائر أو حتى بعد فحرة حقة فشل النموذج لييني المعروف باسم "البحرودو ر" وعين ه رلم الإمكانيات المحاحة لـه النفطي ا إثبات، ذلـك أن حاجة إ قيأ الحنمية البشرية. إن هذا الحشخيص ليس ع دبيات السياسية العربية والمشاريع ال أللب ا فكرية المعاصرة جاء أللبها ردا علـى هذا العين رج م قضية الحخلف لد وزثا عند
هذا الإطار يمك العرأ. و ذكر عديد الحيارات والدعوات الفكرية م حداثة وأصالة ومعاصـرة وليبراليـة مسلمة واشحراكية عربية بدأ بنقد العقل العر بـي صـالة مرورا بحينديد الحرافي وا والإصلاح العروبة ازديدة وليرها م المناه والنظريات الهادفـة إ وصو إ ريك الساك العر بـي فكريا وسياسيا وثقافيا. هذا ازو المشوون بالإحباط السياسي وبضعف الدولة جاء ال حليف يون عبر
ى
كم الفردي أزمة المشروعية والمنفردة با الصورة كمنقذ للدول العربية المحخبطة ت دفي سرة أو القائد. كان كل هذا أ الواحد أو ا شكل ا كم أو ا م شعار يومنا هذا وهو أن الشعب لم ينض بعد للمشـاركة ا زلنا نسمعه إ تداول ديمقراطي سلمي كم عبر أح اأ وانحخابات تؤدي إ ا ل لسلطة. كانـت مـ هـرا أن معركة الحنمية أو حـ اأ وأن الحوـرر ء ا ديثـة ا قحصادي م إرفي المسحعمر يعحبر أنبل المهام وأنه يوجد حماة للدولة ا سر الأ جاءت با سحقلال ح اأ أو القادة أو ا إ ا . وكان كل خروج عـ هذا الحوجه خيانة واندساسا وتبعية للقطب ا سـحعماري الغر بــي المـائع أو ص الشيوعي الكافر أو ا ولية الإرهابية. جاء ال حليف يون أيضا بوصفه فضا ء اتصاليا وج ءا م الفضاء العام ، وخلافا لورائفه الحثقيفية والحرفيهية والسياسية الحعدديـة الغرأ كما عهدناها ا ً ، جاء أيض قبضة دول مسحعدة للإمساك بقشـة فريسة للنيناة م الغرق السياسي ليضفي ال حليف يون على قمع الدو لة الإخـراج الـذي
ُ ا - الت و -ة ين
42
Made with FlippingBook Online newsletter