الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

جنوأ  وأخرى أميرك ا قد خطت وبإ مكانيات أقل م عديد م الدول العربية أقطاأ صناعية واقحصادية تنمويـة عاليـة الكفـاءة حاج الحخلف لححوول إ طط الحنموية وا قحصـادية لمواجهـة  والإنحاجية (النمور الآسيوية...). كما أن ا حيان بالفشل الـذريع. أكـان  أللب ا  الفقر والبطالة وإطعام النا قد باءت  ذلك اليم أو تونس أو مصر أو از ائر أو حتى بعد فحرة حقة فشل النموذج لييني المعروف باسم "البحرودو ر" وعين ه رلم الإمكانيات المحاحة لـه  النفطي ا إثبات، ذلـك أن حاجة إ  قيأ الحنمية البشرية. إن هذا الحشخيص ليس  ع دبيات السياسية العربية والمشاريع ال  أللب ا فكرية المعاصرة جاء أللبها ردا علـى هذا العين رج م قضية الحخلف لد  وزثا عند

هذا الإطار يمك  العرأ. و ذكر عديد الحيارات والدعوات الفكرية م حداثة وأصالة ومعاصـرة وليبراليـة مسلمة واشحراكية عربية بدأ بنقد العقل العر بـي صـالة  مرورا بحينديد الحرافي وا والإصلاح العروبة ازديدة وليرها م المناه والنظريات الهادفـة إ وصو إ ريك الساك العر  بـي فكريا وسياسيا وثقافيا. هذا ازو المشوون بالإحباط السياسي وبضعف الدولة جاء ال  حليف يون عبر

ى

كم الفردي أزمة المشروعية والمنفردة با  الصورة كمنقذ للدول العربية المحخبطة ت  دفي  سرة أو القائد. كان كل هذا  أ الواحد أو ا شكل ا  كم أو ا م شعار  يومنا هذا وهو أن الشعب لم ينض بعد للمشـاركة ا زلنا نسمعه إ تداول ديمقراطي سلمي كم عبر أح اأ وانحخابات تؤدي إ ا ل لسلطة. كانـت مـ هـرا أن معركة الحنمية أو حـ اأ وأن الحوـرر  ء ا ديثـة ا قحصادي م إرفي المسحعمر يعحبر أنبل المهام وأنه يوجد حماة للدولة ا سر الأ جاءت با سحقلال  ح اأ أو القادة أو ا  إ ا . وكان كل خروج عـ هذا الحوجه خيانة واندساسا وتبعية للقطب ا سـحعماري الغر بــي المـائع أو ص  الشيوعي الكافر أو ا ولية الإرهابية. جاء ال حليف يون أيضا بوصفه فضا ء اتصاليا وج ءا م الفضاء العام ، وخلافا لورائفه الحثقيفية والحرفيهية والسياسية الحعدديـة الغرأ  كما عهدناها ا ً ، جاء أيض قبضة دول مسحعدة للإمساك بقشـة  فريسة للنيناة م الغرق السياسي ليضفي ال حليف يون على قمع الدو لة الإخـراج الـذي

ُ ا - الت و -ة ين

42

Made with FlippingBook Online newsletter