الفيلم الوثائقي في مئويته الثانية

الفا لشخصية المرأة الضوية الـأ اعحـادت  الوصول لقلب حبيبها. كان ذلك السينما تقديمها على يد م ـدة نموذج "مـانوي" شـديد ا  اجدة وفات حمامة كعاهرة أو شريرة أو ملاك طاهر. ً ووفق ا لحقرير المجالس القومية المحخصصة ("تقرير الثقافة والفنـون والآداأ، مصر: واقعها ومسحقبلها،  السينما 78 / 90  "، مأخوذ ع "صـناعة السـينما مصر ب الوضع الراه ودور الدولة والقطاع ـاص وضـرورات الحطـوير"،  ا "الحقرير ا سحراتييني العرب 104 )، فإن حالـة اقحصـاديات الإنحـاج

ص ي"،ـ

فيلمـا

و وم حول إنحاج  كانت 10

سنوات منحصف ال  السينمائي

سبعينات

سـالف لحعـود إ

سنويا، ثم تراجعت أرباح السينما المصرية أواخر ال

سبعينات

لاية بداية ال فيلما سنويا إ حسـعينات .

بمعدل إنحاج اوز 90

نشاطها عام 4891 ويعود هذا الرواج إ ا

مصـر وخارجهـا،  نحشار راهرة عرض أفلام الفيديو

الدول العربية، وهو ما أد  بالذات جعل سوق الفيديو أحد أهـم منافـذ ى إ تسويأ السينما المصرية. علاوة على أن تلك الفحرة كانت بداية اهحمام رأ ا لمال العر بـي اال السينما المصرية، وإن أخذ شكل الإنحاج الفردي، مع  با سحثمار قدوم المنح حس القلا إ موال  مصر زينم ضخم م ا أ إنحاج العديد  سهم ُ م أفلام الثمانينات، بالذات تلك الأ ع رفت باسم الموجة الثانيـة مـ واقعيـة رج كبار  السينما المصرية وضمت تلك الفحرة أمثال  ا كانوا جددا : عـاطف مد خان وخيري بشارة وداود عبد السيد وليرهم. الطيب و ثم جاءت سنوات منحصف ال حسعينات لحشهد تدهورا شديدا للسينما المصرية لير معل ؛ فاضا ملوورا وتقل  فلام ا  ف عدد ا  حيث ا صـت دور العـرض تا  قل عدد وصلت إليه  السينمائي ريخ مصر منذ رهور السينما ؛ ففـي 4818 كان هناك 311 عام  دار عرض، ارتفعت 4811 إ 140 دار عرض، لحصل إ 311 دار عرض عام 4844 عـام  ، ولك اسحمر الحدهور حتى وصل 4883 إ 43 دار عرض (المرجع السابأ ذكره 144 .)

ص

87

Made with FlippingBook Online newsletter