بداية تسعينات القرن الماضي، وقد اعتمدت جماعة أنصار الدي عند تأسيسنها شهر نوفمبر / تشر ي الثا عام 0233 على مقاتلين م متمردي تنظنيم نالف " ، مايو" الذي أسسه الزعيم الطارقي الراحل إبر ا ْ غ َ نغا اهاب هيم أ سننة 0225 قبنل وفاته حادث سير بمنطقة أ درار الإفوغاس شمال أزواد، أواخر أغسطس عنام 0233 ، عشية عودته م ليبيا عقب انهيار نظام العقيد القذا ، وقد تو ا باه نغنا أثناء استعداده لإطلاق ثور مسلثة جديد أزواد. وينتمي معظم عناصر جماعة ار الدي صأن إلى قبائل "الإفوغاس "، وهي قبائل الشوكة والسنلا، والق يناد
المجتمع الطارقي ، وقد انمم إليهم بعض المقاتلين م القبائل الطارقينة الأخنرى ، ركة لكنهم كانوا قلة بالمقارنة مع حجم وجود أبناء الإفوغاس ا . كما استفاد ركة الوطنية لتثرينر أزواد إياد أغ أغا م حركة انممامات واسعة لعناصر ا الي تقاتل م أجل استقلال ا لدولة الأزوادية بعد هزيمة هذه الأخير أمام مقناتلي هاد حركة التوحيد وا ب غرب إفريقيا وكتيبة " الملثم ين " مدينة غناوا منتصنف شهر يونيو / حزيران عام 0230 . ُ وي عر قائد جماعة أنصار الدي إياد أغ أغا ( ريف لاسنم علني أغا بالتماش الطارقية؛ لأن العين ليست م الأ حر المنطوقة لغة التماشق ، كما بأنه كان ذا توج ه ليبرا قومي بداية مشواره النما ، وكان م أوائل شباب الطوارق الذي التثقنوا بليبيا، وقاتل جنوب لبنان مع الماات م أبناء الطوارق والعرب الأزو اديين الذي أرسلهم معمر القذا الفتر ما بنين 3340 و 3343 للقتنال ضند القنوات يش اللي الإسرائيلية ودعم الفدائيين الفلسطينيين، كما شارك مع ا بني رب ا الي خاضتها ليبيا ضد تشاد ؛ بسبب ننز ندودي و" ا ُ وز ُ اع البلدي على إقليم "أ بينهما خلال الفتر ما بين 3344 و 3343 . ويقول نشطاء م الطوارق عاصنروا قبة تلك ا : إن العشرات م شباب الطوارق والعرب الأزواديين قاتلوا مع القوات الليبية خلال حربها مع تشاد، بناء على وعد م معمر القذا بدعمهم نماهام رير أزواد، لكنه تراجع ع الوعد بعد انتهاء القتال مع تشاد، وحناول م أجل استيعابهم كتائب عسكرية ت ابعة له، وعمالة الشركات النفطية . و نهاية عقند أنها تسبق عاد باهامز عند النطق بها ) "أبو الفمل" المك
قية
004
Made with FlippingBook Online newsletter