ً ركتين، لك اجتماع أسابيع، وكاد الأمر يتطور إلى إشكال بين ا ُ ا ع قند بنين ركة الوطنية لتثرير أزواد أمينها العام بنلال أغ شنريف، الطرفين حمره ع ا والقائدان الميدانيان امبارك أغ أكلي، والص أغ خ لا بني، بينما حمره ع جماعة أنصار الدي قائدها إياد أغ أغا ، ونائبه الشيخ أغ أوسا، ووق ن ً انبان اتفاق ع ا ا ً مكتوب ا يقمي بأن تسثب جماعة أنصار الدي وحلفاؤها مقاتليهم من المواقنع ُ المتقدمة القريبة م قاعد "أمشش" العسكرية، وت ِ مه ركة الوطنينة لتثرينر ل ا أز واد ثلاثة أيام لاقتثام القاعد العسكرية والسيطر عليها، وإن لم تنتمك من ذلك خلال الأيام الثلاثة تغادر مواقعها القتالية ، وتترك مهمة مهاجمنة القاعند العسكرية والسيطر عليها لمقاتلي جماعة أنصار الدي . ركة الوطنية لتثرير أزواد هجماتهنا علنى القاعن وقد ركزت قوات ا د العسكرية خلال تلك الأيام الثلاثة على أمل أن تسيطر عليها، وفجر يوم السنبت 32 مارس / آذار 0230 ركة مع جماعنة أنصنار انتهت المهلة الي اتفقت عليها ا
يطهنا الدي ، ولم يتمك مقاتلوها م اقتثام القاعد العسكرية، فانسثبوا م ً تنفيذ ا للاتفاق، وذلك بعد أن أنهكوا ال قوات المالية المتثصنة داخلها، والي فرضوا ً عليها حصار ً كم ا ا لعد أسا . بيع وتقد م مقاتلو جماعة أنصار الندي مندعومين بكتائب م تنظيم القاعد ببلاد المغرب الإسلامي، وبدؤوا اهاجوم خلال ساعات الصبا، الأولى، وبعد يوم م المعارك تمكنوا م اقتثام القاعد العسكرية ً مسناء نود الذي كنانوا والسيطر عليها، واعتقلوا عشرات ا يتثصننون داخلنها، ركة الوطنية الغنائم وتقاات أنصار الدي وا ، ن ً خصوص ا كمينات الأسنلثة
والذخير الي كانت داخل القاعد العسكرية، وتبادلتا الادعاءات بشأن حقيقنة السيطر على المدينة ، حي ادعت كل منهما سيطرته ا عليها، وهو ما دفع جماعنة لي لتسيير المدينة بااهنا، أسنندت رئاسنته إلى لس أنصار الدي إلى تعيين ماعة إبراهيم أغ القيادي ا بنه يش الما م الطوارق ، وهو ضاب سابق ا ماعة أنصار الدي . انشق ع القوات المالية، وانمم بر العسكرية والتجربة كما أن ا الطويلة التمرد لزعيم جماعنة أنصنار الدي إياد أغ أغا ، والمتثالفين معه م عناصر تنظيم القاعند بنبلاد المغنرب
011
Made with FlippingBook Online newsletter