مهمة سيطرتهم عليها، وإن كان واجه مقاومة شرسة م الماب اهاجي أغ آمنو الطارقي الموا لباماكو والمتثص مع قواته داخل المدينة، وقد كان للتاريخ المتوتر اسم بين القبائل الطارقية الأثر ا تلك المعركة ف ؛ العقيد الما اهاجني أغ آمنو ينتمي لقبائل "الإيمغاد" الطارقية ي مع قبائل "الإفوغناس" الني ذات العداء التار ينتمي إليها إياد أغ أغا ، كما أن إياد ساهم سنة 3333 نيش إخمناع "ا الثوري لتثرير أزواد" بالقو ما ، حين كان اهاجي أغ آمو لصا ومعظم رجال الإيمغاد م بين قاد المتمردي ؛ مي لذلك ساهمت ا ة القبيل ي ة وتبعات التناريخ القائد "الإفوغاسي" (إياد أغ أغنا ) وقواتنه، علنى حسم تلك المعركة لصا حساب القائد "الإيمغادي" (اهاجي أغ آمو) المتثالف مع "البمبار " و"السونغاي" نوب كما يصفه خصومه، وإن كان هذا الأ ا خير قاوم بشراسة رغنم انهينار َ معنويات جنوده الذي كان و ُ ق ع الانقلاب العسكري والفوضى جنوب النبلاد قد نال منهم.
اولة مقاتلي أنصار الدي وحلفنائهم اقتثنام المديننة دخلنوا وقبل مفاوضات مع اهاجي أغ آمو ، ووضعوه أمام خياري ؛ أو هاما أن ينسنثب من المدينة دون قتا ٍ أن ينمم هو ومقاتلوه إلى جماعة أنصار الدي مع التنزام ل، والثا ماعنة بالعفو ع جنوده م غير الأزواديين، أو الذي لا يرغبون الانممام أنصار الدي . نو لك المفاوضات فشلت، وبدأت قوات أنصار الدي التقندم مداخل المدينة ، واشتبكت مع مقاتلي اهاجي أغ آمو وهم خل ي م القوات المالية و ميليشيات م قبائل الإيمغاد . معة وصبا، يوم ا 12 مارس / آذار 0230 تمكننت
قوات أنصار الدي والقاعد م اقتثام المدينة والسيطر على أجزاء كبير مننها، ركة الوطنية لتثرير أزواد إلى بو بينما وصلت قوات م ا ابة المدينة الم ؤدينة إلى مدينة "منيك ا" وسيطرت عليها ، مايتها ومنع أي تسلل مننها ضنم والتزمت اتفاق بينها وبين جم اعة أنصار الدي . وقد حاول قاد جماعة أنصار الدي إلقناء ً القبض على الكولونيل اهاجي أغ آمو باعتباره صيد ً ا ثمين ن ّ ا، لك هذا الأخير تمك ركة الوطنية لتثرير أزواد بعد تو م مغالطة قوات ا غل مقاتلي أنصنار الندي وتنظيم القاعد أحياء كيدال . ركنة الوطنينة وصبا، يوم السبت أعلننت ا
014
Made with FlippingBook Online newsletter