ركة بعناصرها مواقع بعيد ع مدينة تمبكتنو صنثراء واحتفظت ا أزواد، وعقدت جمعيتها العامة بلد " ت ِ يك َ ب ْ ان اش َ و ْ ح َ الأ " شرق موريتانيا، فيمنا ُ ع ر حينها باسم "مؤتمر عرب أزواد ركة العربية الأزوادينة "، وأصب ااها ا ، ً مد أمين واختارت أحمد ولد سيدي ا عام . ا هاا رب الي شننتها وبعد اندلاع ا ركات الإسلامية المسلثة، تعرضت مواقع تابعة للثركة فرنسا وحلفاؤها على ا ليل لقصف جوي م الطائرات الفرنسية أسفر ع سنقوط العربية قرب مدينة ا سبعة قتلى صو عناصرها، لكنها تمكنت بعد ذلك م الاتصال بالفرنسنيين لتث نيبها ضربات أخرى ديد مواقعها و . موعنات وبالتزام مع ذلك تعرضت قبيل ي ة تنتمي لقبائل "عرب تلمسي" موعات قبلية أخنرى تنتمني هاجمات م للثركة الوطنية لتثرير أزواد ؛ هناد غنرب اربة جماعة التوحيد وا جة م إفريقيا، كما حصل مع وعات م قبا ئل " الأمهار" و"لادم" و"المولا " مدينة أنفيف جنوب كيدال أواخر شهر بريل إ / نيسان عام 0231 ، وهجمنات أخنرى تعرضت هاا أحياء م قبيلة "إفلان" العربية نفذها مسلثون ينتمون لقبائنل "أدو ركة الوطنية لتثرير أزواد مايو إسثاق" الطارقية، يرفعون أعلام ا / عنام 0231 قيقي ، وكان الدافع ا - كما يقول أبناء المنطقة - وراء تلك اهاجمات هنو موعات ثأر قديم بين القبيلتين، الأمر الذي دفع قبائل "عرب تلمسي" إلى تشكيل مسلثة وإعلان الانممام للثركة العربية الأزوادية، الني سنارعت إلى تنب هجمات نفذتها تلك الم يليشيات ضد قبائل ةكنت العربية وبعض قبائل الطنوارق مدينة أنفيف. 3 - المج س الأى ى لوحدة أكواد (الحروة الإسلامية الأكوادية) ُ وقد أ ركة يناير عل ع تأسيس هذه ا / عنام كانون الثا 0231 بعند انشقاق مؤسسيها ع جماعة أنصار الدي ، وي قودها أعماء قيادي ون سنابقون جماعة أنصار الد ي كانوا يتولون المفاوضات بااها مع ما وم بينهم العباس أغ الا َ ت ْ ان ، الذي سبق أن ا ً نتخب نائب الما ع مدينة كيدال، الي ظل يمثلها ا البرلما ماعة أنصار الدي سنة إلى غاية انشقاقه وانممامه 0233 ، وقد انسثب بمعيتنه
أيار
059
Made with FlippingBook Online newsletter