م جماعة أنصار الدي ، النائب الأول لأ ميرها الشيخ أغ أوسا، وهو قيادي سابق حركات التمرد الأزوادية، ورفيق سلا، لأمير جماعة أنصار الندي إيناد أغ نوب لبنان أغا ، حي شارك معه القتال أوائل الثمانين ات ضم ميليشنيا ت أرسلها الزعيم اللي بني السابق معمر القذا لدعم الفدائيين الفلسنطينيين، كمنا قاتل إلى جانبه ضم صفو القوات الليبية خلال حربها مع تشاد، وشارك معه قياد جبهة التثرير الأزوادية الي قادت التمرد ض د الدولة المالية بداية تسعين ات القرن الماضي، وكان ضم قاد التمرد سنة 0220 ، كما انشق معهمنا القينادي البارز وأحد الناطقين باسم جماعة أنصار ال دي ، وهو أحمد أغ بي بني، الذي كان رفيق سلا، قديم لإياد أغ أغا والشيخ أغ أوسا، وقيادي ا في ُ ما ع ر بالتثنالف الديمقراطي ل 01 مايو م أجل التغيير شمال ما ، الذي أسسه الزعيم الطارقي ركة الإسلامية الأزوادية ع جماعة أنصنار ق مؤسسي ا عندما كانوا ضم وفد م قاد ركة إياد أغ أغا طريقهم إلى مدينة تمبكتنو، و أنصار الدي يقوده زعيم ا ُ طات الطريق وبالتثديد عند مدينة بوريم على ب إحدى عد 32 كلم شمال غنرب ط لدينه للتقندم مدينة غاوا على طريق تمبكتو، أبلغ إياد أغ أغا رفاقه ع ً جنوب ا ومهاجمة بلد كونا بولاية موبي وس ما والسيطر عليها، الأمر النذي فاجأ رفاقه، فسألوه ع دوافع القرار وقت تتواصل فيه المفاوضات مع ما عبر الوسي الإفريقي رئي الدي إلى بداية شهر يناير / عام كانون الثا 0231 الراحل إبراهيم أغ باه ا نغا سنة 0220 . الانشقاق ىي أن ار الديي تعود قصة انشقا
ن
س بوركينا فاسو بليز ً كومباوري، وما إذا كان درس فعنلا ً التداعيات الي قد ينجم عنها تقدم مقاتلي أنصار الدي جنوب ا خارج منطقة أزواد، وكيف سيؤل ن ً ب ذلك المجتمع الدو والفرنسيين خصوص ا علنى مهاجمنة أزواد اولة طردهم منه. لك إياد أغ أغا رد و بالقول إنه درس الأ ً مر جيد ا، والقنرار ذ بالفعل ا ولا رجوع عنه ً و بلد كونا جنوب ، وأن تقدمه ا جاء تلبية لدعو م موعة م قومية "الف وجهاء ومشايخ ّ لا ن" يقطنون تلنك البلند ، أعلننوا
061
Made with FlippingBook Online newsletter