ً وطالبوها ببس السيطر على بلدتهم، هذا فملا
ماعة أنصار الدي انممامهم ،
ع اعتبارات أخرى م النة، وأن رب سنتقع لا بينهما أنه على قناعة أن ا ن ً الفرنسيين والماليين جادون الإعداد هاا، وسيسعى بتقدمه جنوب ا لأن تكنون نددون موعند المعركنة ركات المتثالفة معها هم م جماعة أنصار الدي وا وأرضيتها خارج أزواد، كما أنهم سبق وأن قرروا الانتقام م المذاب ال ي ارتكبها موعة من عناصنر يش الما بلد جبا ضد بعض المدنيين الأزواديين و ا مور مؤتمر هنناك. جماعة الدعو والتبليغ الموريتانيين كانوا طريقهم إلى ما وأبلغ إياد أغ أغا رفاقه أن مقاتلي جماعة أنصار الدي سيتوجهون إلى بلد كونا للسيطر عليها، فيما سيتوجه مقاتلو تنظيم القاعد ببلاد المغرب الإسلامي بقياد ميد أبو زيد إلى بلد جبا ، وبعد نقاش طويل فشل إياد أغ أغا إقناع عبد ا ً طته للتقدم جنوب رفاقه ططه، و و وس ما ، كما فشل رفاقه ثنيه ع ا لسة أبلغ الثلاثة (الشيخ أغ أوسا، وأحم نهاية ا د أغ بي بني، والعباس أغ انتنالا) إياد أغ أغا بفك الارتباط معه والانسثاب م جماعة أنصار الندي ، وقنرروا العود إلى مدينة كيدال لتدبر الأمر هناك، وعادوا أدراجهم، فيما واصنل إيناد ً رب جنوب و تمبكتو لإطلاق ا التثرك ا، ومساء نفس اليوم توقف موكبنهم بلد أنفيف عل ُ ى ب عد حو 322 كلم جنوب مدينة كيدال للمبيت، وأثناء نقناش دار بينهم اتفق الثلاثة على أن أنصار الدي لم تعد الإطنار المناسنب هانم وأن ، ركة الوطنية لتثرينر أزواد لا تتفنق منع انسثابهم منها لا رجعة فيه، وأن ا توجهاتهم ولا مع طرحهم، وبالتا فإن يار الوحيد المت ا ا، أمامهم هو تأسنيس ركة الإسلامية الأزوادية"، و الينوم حركة جديد اقترحوا هاا اسم "ا التنا وصلوا إلى مدينة كيدال حي قاموا بسثب المقناتلين التنابعين هانم بعتنادهم وسياراتهم ع معسكرات أنصار الدي ، وأسسوا جناحهم العسكري وانتشروا بعض أحياء مدينة كيدال، واتصلوا بالفرنسيين ع طريق السنفار الفرنسنية ا بام كو وكذلك بالأم ير ديد، ومعارضتهم للثرب الي كيين، وأبلغوهم بموقفهم ا ً تشنها أنصار الدي جنوب ركات المتهمة ا، ورفمهم التثالف مع تنظيم القاعد وا بالإ وضنها فرنسنا رب الني رهاب، لكنهم المقابل رفموا المشاركة ا
060
Made with FlippingBook Online newsletter