القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

الملحق رقم 1

مقاب ة ح ري ة أجراها الباحث مع أمير "الم ثم ي ي" مبتار ب مبتار

في نوفمبر/تشريي الثاني ىام 2111

تنظيم  سؤال: يقال إن إمارة الصحراء القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي المنطقة  كان أكبر مستفيد من الأزمة الليبية عبر التسليح وتعزيز وجودها وأن عناصرها قاتلوا مع الثوار الليبيين . فهل صحيح جلبتم السلاح من ليبيرا جانب الثوار؟ إ  القتال ضد قوات القذا  وكنتم شركاء جواب : مد لله رب العالمين  ا ، والعاقبة للمنتقين ، ولا عندوان إلا علنى الظالمين، والصلا والسلام على نبينا الكريم المبعوث رحمة للعالمين ، وعلنى آلنه ً وصثبه وم تبعهم وسلم تسليم ً ا كثير ا، شهاد حق ودي ندخر ها ليوم لقا يوم ،هئ لا ينفع مال ولا بنون إلا م أتى الله بقلب سليم. أما بعد، نعم لقد كان المجاهدون ن ً تنظيم القاعند عموم ا من أكنبر المستفيدي م ثورات العالم العرب ن نو  ي؛ لأن هذه الثورات كسرت قيود ا وحاجز الرعب الذي سلطته هذه الأنظمة العميلة للغرب عمومهنا. وإن كننا ً نرى أن هذه الثورات عموم -ا ومنها الثور الليبية - لم تصل إلى المرجو منها وهو ، إ يا  قامة المنهج الإسلامي الراشد الشامل لكل نواحي ا ، ن ّ م خلال هنذه اهاب ة سيمة ية والتمثيات ا  التار - والي كانت تستثق ذلك - الي قدمتنها الأمنة صوص؛ لأنه نظرنا ما زالت نفنس المنظومنة الفكرينة  الإسلامية وشبابها با والسياسية (العلمانية) هي سيد الموقف ، ولك الا ستفاد الكبير هي أن شنعوب ً المنطقة انتصرت انتصار ا مهم ا تمثل كسب الثقة بالنفس القدر على التغنيير

067

Made with FlippingBook Online newsletter