القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

جواب: ع دخولنا  يش الموريتا حرب مع ا ، ً فنث لم ندخل أبند ا بالمفهوم التقليدي للثرب، بل إن عملياتنا منع  يش الموريتا حرب مباشر مع ا دود إلى حد ما؛ لأنه ليس م سياستنا ولا م أولويات  جيش موريتانيا كانت يوش ابتد تنظيم القاعد استهدا هذه ا اء، بل إن استراتيجية القاعد المعلنة هي مواجهة الغرب الصلي بني اكم الفعلي لبلاد المسلمين.  واليهودي؛ لأنه هو ا وهو ّ واض وجلي ات ولقاءات الشيخ أسامة رحمه الله  كل تصر ، والشنيخ أيمن ، حفظه الله و كل أدبيات التنظيم م خلال إصداراته. أما ع عملينة لمغيطني فأرى

ً أنه م المروري أن نعطيها شيا ا م التفصيل؛ لأننا أدركننا أن الشنعب لم يتفهم حينها دوافعنا للعملية، زياد على التمليل والكنذب النذي  الموريتا يمارسه نظام ولد الطايع م خلال إعلامه وصثافته ، ولا أدل علنى ذلنك من بيان وزار الدفاع الموريت نا ل  انية الذي ادعت فيه ذ . لأسرى بهذه المناسنبة  و نؤكد على أننا لم نذب أي نود ا م ا ، ونتثدى وزار الدفاع أن تثبنت قيامننا ٍّ بهذا العمل لأي امية  م جنود هذه ا . وعملية لمغيطي لم تكن إعنلان حنرب على موريتانيا ، دود ولمبررات  بل كانت عملية ، منها علنى سنبيل المثنال لا صر  ا : خول د -أ ميداني  يش الموريتا ا ا حرب المجاهدي ، وكاننت ثكننة لمغيطي قاعد لمناورات أم ير كية موريتانية مشتركة . وقد ا عتر بعنض مسة والثلاث  نود ا ا ين الذي أسرناهم بتردد قوات أم ،كيةير وأطلعونا اصة بالأميركيين  على بعض المرافق ا . وما يؤكد ذلك إطلاقنا لسرا، الأسرى ا لبالغ عددهم 15 جندي ا بعد جمعهم ودعوتهم وتسليمهم بعض ً آنذاك، وقد نال هذا الموضوع قدر  الرسائل إلى النظام الموريتا ا من الدراسة قبل العملية ، وأعطينا أوامر بعدم الرماية على كل من ألقنى سلاحه، وكنا ننادي بذلك أثناء العملية. -ب يقيم سفا  كان النظام الموريتا ر للإسرائيليين قلب نواكشنوط ، بل كل المسنلمين؛  استهانة واضثة بمشاعر وكرامة الشعب الموريتا موريتانيا الدولة الوحيد خارج دول الطوق الي تقنيم علاقنات

لأن

069

Made with FlippingBook Online newsletter