القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

تلف الأحنداث والمو  ي بنشاطه وكيفية التعاطي مع  والظرو الي اقنف . َ لا الذي ذكرت  وا ً رج ع كونه خلاف  لا ا تنوعي ا ضابطنا فينه الأخنلاق والآداب الإسلامية والاحترام المتبادل دون التجري والطع الآخري ، كما هو بيثة  حال أهل الأهواء والسياسات ا . لا النذي ضنابطه  وهذا النوع م ا نيف حصل ح زم أ  الشرع ا بني بكر وعم -ر وهما أشرا الصنثابة - التعامل مع نوازل ذلك العصر . أما ع شبهة اهادنة الي ذكرت فلا يعدو ذلك ً ولا  الأمر كونه استراتيجيتنا محت علينا تهياة ظرو مادية وتعبوي ة ومعنوينة كانت بالنسبة لنا ضرورية للانطلاق مرحلة جديند ، وهنذا بعند تقينيم ومراجعة عميق ة ل لتجربة الي دامت أكثر م خمس عشر سنة قتنال النظنام زائري ا . زائرية وفشلها، فبهذه المناسبة أريند أن أما ع المفاوضات مع السلطات ا أقطع الشك باليقين لأقول : لم أدخل أي مفاوضات مباشر أو غير مباشر  إن ، ولا ح حمور لقاءات حول هذا الموضوع الذي تمادت الصثافة المنأجور ه ترو ؛ هناد بغرض زعزعة صف المجاهدي والنيل م معنويات الأمة وأنصار ا باستثناء لقاء واحد مع أحد وجهاء منطقة تمنراست يناير /  كانون الثنا 0220 طلب لقائي بمبادر شخصية منه، كما قال ، وعرض ً علينا شيا ا م هذا الأمنر ً على خجل، وكان ردنا صر ا ً وواضث ا دون تأويل، أننا خرجنا وقاتلنا هذا النظام ّ الذي عط ّ ل وبد ل شريعة الله تعالى ، وسام الناس الذل والقهر ، وباع البلاد وثرواتها لأعداء الأمة وأهان ، زائري عندما كرامة الشعب ا اختار ع الإسلام ً بديلا هنو ال  نظام العلما . وللأسف فإن ّ ة الذي اد  م أول بنود مشروع المصا عاه النظنام يش والأم الذي شهد العالم على وحشية جرائمهم ابراته هو تمجيد ضباط ا  و البشعة حق هذا الشعب المظلوم . وبالله عليكم ، كيف نتخلى ع هذا السنبيل الذي نلنا شرفه  الربا ، وقد بدأت معالم ا لصراع العالمي بين الإسنلام والكفنر تتم !؟ ق ح نلقاه  ونسأل الله أن يثبتنا ويسدد خطانا على ا .

074

Made with FlippingBook Online newsletter